قال حسن الشناوي محامي الطفل زياد،الملقب بطفل "الببرونه" إن القاضي أصيب بالصدمة بعد اكتشافه أن موكلي عمره 3 سنوات المتهم في 6 قضايا مختلفة، والمحكوم عليه غيابيا بالسجن سنة مع الشغل والنفاذ.
وأشار الشناوي في حواره ببرنامج «العاشرة مساء» على قناة «دريم»، أن القاضي في البداية توقع أنه تشابه بالأسماء، ولكن بالاطلاع على مستندات القضية، وقام بالوقوف من على المنصة.
وأوضح الشناوي، أن الموقف كان غريبا على دائرة المحكمة، خاصة وأن القضية الأخيرة لم يكن بها أى استعلام أمني أو تحريات، أن الطفل اتهم في تلك القضية بسرقة سيارة محملة بالرمال والقيادة بسرعة جنونية وتعريض قوات الأمن للخطر، في حين أن الطفل عمره 3 سنوات.
ولفت الشناوي، ان اللواء المسئول عن المحاجر زور في التحريات، بعد أن قام بكتابة التحريات بقلم مغاير وقام بالتوقيع عليها في تاريخ مختلف، ما تسبب في مثول الطفل أمام المحكمة الجنائية على أنه شخص طبيعي مكتمل الأهلية.
وأشار الشناوي في حواره ببرنامج «العاشرة مساء» على قناة «دريم»، أن القاضي في البداية توقع أنه تشابه بالأسماء، ولكن بالاطلاع على مستندات القضية، وقام بالوقوف من على المنصة.
وأوضح الشناوي، أن الموقف كان غريبا على دائرة المحكمة، خاصة وأن القضية الأخيرة لم يكن بها أى استعلام أمني أو تحريات، أن الطفل اتهم في تلك القضية بسرقة سيارة محملة بالرمال والقيادة بسرعة جنونية وتعريض قوات الأمن للخطر، في حين أن الطفل عمره 3 سنوات.
ولفت الشناوي، ان اللواء المسئول عن المحاجر زور في التحريات، بعد أن قام بكتابة التحريات بقلم مغاير وقام بالتوقيع عليها في تاريخ مختلف، ما تسبب في مثول الطفل أمام المحكمة الجنائية على أنه شخص طبيعي مكتمل الأهلية.
تعليقات
إرسال تعليق