كانت زوجته ويوسف ابنه معاه بيقولها يانيفين افتحلي حاجه ساقعه علشان قلبي واجعني قالت حاضر فتحتها واديتهاله شرب بوق ووطي يسند الازازه دخلوا عليه ناس مغطين وشوهم والمدام لسه هتصوت راح واحد رفع سلاحه عليها وحط ايده علي بوقها وضربوا وائل خمس رصاصات في صدره وحده منهم جت في القلب واتوفى فى سعاتها و بعدين من جبروتهم طلعوا حاجه ساقعه واخدوا شيبسي وقعدو ياكلوا والمدام واقفه وواخده ابنها فى حضنها ومش عارفه تعمل ايه
لا احد يتكلم عما حدث
لا احد ناقش ما يتعرض له الاقباط من قتل وتهجير وتكدير وظلم وقضايا ميتة في الادراج وامن يصل بعد فوات الاوان
اين الاعلام ؟
اين مصر ؟
تعليقات
إرسال تعليق