كشفت أعمال ترميم القبر الذي فيه الحجر الذي يعتقد أنّ جسد المسيح ربنا سجي عليه، قطعة رخام أخرى عليها نقش صليب رائع وتعود الى القرن الثاني عشر.
هذا الموقع الذي أحيط بالرخام وأعيد بناؤه مرات عدة، وأعيد فتحه منذ مدة منذ 500 عام.
وقال عالم الأثار فريديريك هيبرت من ناشيونال جيوغرافك وهو شريك في المشروع:”كان الشيء أكثر من مدهش بالنسبة الي عندما عملنا على إزالة الطبقة الأولى من الغبار حيث وجدنا قطعة ثانية…هذه القطعة كانت رمادية وليست بيضاء كالأخريات ونقش صليب رائع عليها ولم يكن لدينا فكرة أنها هناك”.
“وكان القبر قد دمر أكثر من مرة جراء الحريق، الزلازل، والغزوات على مر القرون. ولا نعرف اذا ما كان أعيد بناؤه في المكان نفسه كل مرة”؟
بالنسبة الى هيبرت، يبدو أن هناك دليلاً واضحاً أن موقع “القبر” هو نفسه الذي بناه الامبراطور قسطنطين في القرن الرابع وأعاد الصليبيون ترميمه.
انه لأمرمدهش اضاف هيبرت، “عندما أدركنا ما وجدناه كانت ركبتاي تهتزان”.
ستون ساعة من العمل المتواصل لازالة الاوساخ والغبار ورفع الانقاض عن القبر. ووجدوا بلاطة من الحجر الجيري و
وتم فتح لاقبر أمام رؤساء الطوائف المسيحية في الاراضي المفدسة الذين يتقاسمون المسؤولية
تعليقات
إرسال تعليق