تراجعت اسعار العملة المحلية اليوم الاثنين 7 نوفمبر في بداية ثاني يوم للمعاملات ما بين البنوك إذ عرضت بنوك شراء الدولار مقابل 16.90 جنيه وعرضت بنوك اخرى بيعه مقابل 17.40 جنيه.
تجاوز سعر بيع الدولار في معاملات ما بين البنوك 17 جنيه خلال بداية معاملات يوم الاثنين. وعرض بنك الكويت الوطني مصر البيع مقابل 17.40 جنيه وبنوك التجاري الدولي ومصر والأهلي المصري البيع بسعر 17.25 جنيه .
كانت أعلى الأسعار المعروضة في البنوك للشراء هي 16.90 جنيه من بنك الاستثمار العربي و16.25 جنيه من بنوك مصر والأهلي المصري والتجاري الدولي و16.70 من بنك الكويت الوطني و16.75 من البنك المصري الخليجي.
وحرر البنك المركزي المصري الخميس الماضي سعر صرف الجنيه ورفع أسعار الفائدة بواقع 3 % لاستعادة التوازن بأسواق العملة المحلية .
قال اقتصاديون ان انخفاض سعر الجنيه في بداية المعاملات بين البنوك يوم الاثنين يرجع الى “زيادة الطلبات من الأفراد والشركات على الدولار وهو ما جعل البنوك ترفع أسعار البيع والشراء لجذب أكبر أحجام ممكنة من العملة الصعبة.”
ومن شأن تحرير العملة تشجيع الاستثمارات الأجنبية وزيادة الصادرات وتمكين الشركات من الحصول على الدولار من البنوك بأسعار السوق مما يعيدها للإنتاج والتصنيع من جديد بعد خفض عمليات الإنتاج. خلال الفترة الماضية بسبب عدم توافر الدولار اللازم لشراء المواد الخام.
تجاوز سعر بيع الدولار في معاملات ما بين البنوك 17 جنيه خلال بداية معاملات يوم الاثنين. وعرض بنك الكويت الوطني مصر البيع مقابل 17.40 جنيه وبنوك التجاري الدولي ومصر والأهلي المصري البيع بسعر 17.25 جنيه .
كانت أعلى الأسعار المعروضة في البنوك للشراء هي 16.90 جنيه من بنك الاستثمار العربي و16.25 جنيه من بنوك مصر والأهلي المصري والتجاري الدولي و16.70 من بنك الكويت الوطني و16.75 من البنك المصري الخليجي.
وحرر البنك المركزي المصري الخميس الماضي سعر صرف الجنيه ورفع أسعار الفائدة بواقع 3 % لاستعادة التوازن بأسواق العملة المحلية .
قال اقتصاديون ان انخفاض سعر الجنيه في بداية المعاملات بين البنوك يوم الاثنين يرجع الى “زيادة الطلبات من الأفراد والشركات على الدولار وهو ما جعل البنوك ترفع أسعار البيع والشراء لجذب أكبر أحجام ممكنة من العملة الصعبة.”
ومن شأن تحرير العملة تشجيع الاستثمارات الأجنبية وزيادة الصادرات وتمكين الشركات من الحصول على الدولار من البنوك بأسعار السوق مما يعيدها للإنتاج والتصنيع من جديد بعد خفض عمليات الإنتاج. خلال الفترة الماضية بسبب عدم توافر الدولار اللازم لشراء المواد الخام.
تعليقات
إرسال تعليق