أوقد قساوسة أرثوذكسيون مشعلا فى قلب العاصمة الإثيوبية أديس أبابا أمس الإثنين عشية عيد مسكل أو عيد الصليب احتفالا بذكرى العثور على الصليب الأصلى.
واحتشد عشرات الآلاف من الأشخاص فى شرفات محيطة بمنطقة الاحتفال الذى ترأسه زعيم الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية البطريرك أبونى ماتياس. وحمل كثير من المحتفين شموعا بدت بإضاءات خافتة مع غروب الشمس.
وفى زيه الشعائرى الذهبى ردد البطريرك ترانيم احتفالا بما تعتقد الكنيسة بأنه العثور على الصليب الأصلى فى القرن الرابع الميلادى على يد الملكة هيلينا والدة الإمبراطور الرومانى قسطنطين العظيم.
ووفقا للمعتقد الذى يعود إلى عام 326 صلت هيلينا من أجل العثور على صليب السيد المسيح ودلها دخان نار مشتعلة إلى مكانه. ويعتقد المسيحيون الأرثوذكس بأنها أضاءت مشاعل احتفالا بالعثور على الصليب.
وبحسب المعتقد الكنسى أيضا أعطى بطريرك الإسكندرية لامبراطور إثيوبيا نصف الصليب فى مقابل حماية المسحيين الأقباط. ويعتقد بأن جزءا من الصليب موجود فى دير غشن مريم الواقع على بعد مئة كيلومتر شمالى العاصمة.
والاحتفال الذى يشارك فيه المئات من القساوسة والشمامسة الأرثوذكس فى أردية بيضاء يبدأ بعد الظهر وينتهى بعد غروب الشمس ويتسبب فى غلق أكبر ميادين العاصمة المسمى أيضا مسكل.
ويقام هذا الاحتفال فى أديس أبابا منذ إنشاء المدينة قبل أكثر من مئة عام.
كما يقام مع نهاية موسم ممطر. وهذا العام سبق إقامة هذا الاحتفال سقوط أمطار غزيرة ما جعل القساوسة يحتفون حول برك كبيرة موحلة.
وعادة ما تقيم العائلة احتفالها بإيقاد شعلة صغيرة فى الشارع أمام كل منزل قبل أن يجتمع أفراد العائلة داخله لمواصلة الاحتفال.
وبعد ليلة من الاحتفالات يكون اليوم التالى وهو اليوم الثلاثاء عطلة وطنية.
واحتشد عشرات الآلاف من الأشخاص فى شرفات محيطة بمنطقة الاحتفال الذى ترأسه زعيم الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية البطريرك أبونى ماتياس. وحمل كثير من المحتفين شموعا بدت بإضاءات خافتة مع غروب الشمس.
وفى زيه الشعائرى الذهبى ردد البطريرك ترانيم احتفالا بما تعتقد الكنيسة بأنه العثور على الصليب الأصلى فى القرن الرابع الميلادى على يد الملكة هيلينا والدة الإمبراطور الرومانى قسطنطين العظيم.
ووفقا للمعتقد الذى يعود إلى عام 326 صلت هيلينا من أجل العثور على صليب السيد المسيح ودلها دخان نار مشتعلة إلى مكانه. ويعتقد المسيحيون الأرثوذكس بأنها أضاءت مشاعل احتفالا بالعثور على الصليب.
وبحسب المعتقد الكنسى أيضا أعطى بطريرك الإسكندرية لامبراطور إثيوبيا نصف الصليب فى مقابل حماية المسحيين الأقباط. ويعتقد بأن جزءا من الصليب موجود فى دير غشن مريم الواقع على بعد مئة كيلومتر شمالى العاصمة.
والاحتفال الذى يشارك فيه المئات من القساوسة والشمامسة الأرثوذكس فى أردية بيضاء يبدأ بعد الظهر وينتهى بعد غروب الشمس ويتسبب فى غلق أكبر ميادين العاصمة المسمى أيضا مسكل.
ويقام هذا الاحتفال فى أديس أبابا منذ إنشاء المدينة قبل أكثر من مئة عام.
كما يقام مع نهاية موسم ممطر. وهذا العام سبق إقامة هذا الاحتفال سقوط أمطار غزيرة ما جعل القساوسة يحتفون حول برك كبيرة موحلة.
وعادة ما تقيم العائلة احتفالها بإيقاد شعلة صغيرة فى الشارع أمام كل منزل قبل أن يجتمع أفراد العائلة داخله لمواصلة الاحتفال.
وبعد ليلة من الاحتفالات يكون اليوم التالى وهو اليوم الثلاثاء عطلة وطنية.
تعليقات
إرسال تعليق