هذا الموضوع ليس جديد و قد حدث من سنين ولكن هو تحذير لكل الاقباط وبالخصوص فى الصعيد
فيديو يفضح محاولة أسلمة فتاة قبطية لم نستطيع نشر الفيديو للبشاعه ولكن تلك صور منه فهذه فتاه تنتمى لإحدى العائلات القبطية الكبيرة بمحافظة المنيا عن طريق احتجازها فى منزل مجاور لها تم استدراجها اليه بواسطة جارها علاء عمر (الذى قام بالتصوير) ، لتفاجئ بوجود مجموعة من الشباب المسلم الذين انتزعوا عنها ثيابها واجبروها على التصوير عارية ، ثم اجبروها على التصوير عارية بجوار احدهم عارياً تماما أيضا ويدعي احمد فتحى الريس ، وهو الزوج المفترض الذى كان سيتزوجها بعد تهديدها بالشريط وبعد حصوله على مبلغ 30 ألف جنيه من الجمعية الشرعية بأبى قرقاص بمحافظة المنيا بعد اتمام العملية
عمرو نصار ينزع ملابس الفتاة ---------------------------------------------------->
هذا وقد قمنا بإخفاء ملامح وجه الفتاة واخفاض الصوت حيث يتم استخدام الفاظ نابية جداً طوال فترة التسجيل
المختطفون هم:
1- علاء عمر عبد الجابر قام بالتصوير
2- عمرو نصار
3- احمد فتحى الريس .وهو الزوج المفترض بعد الضغط على الفتاه بالتسجيل لأسلمتها . ويعمل على عربة سندوتشات فول بلدى
وتم تصويره بالكاميرا العادية عاريا تماما بجوار الفتاة بعد ان نزعوا عنها كل ثيابها ، لاستخدام الصور فى تهديد عائلتها.
4- شقيق عمرو نصار
5- مدبر العملية وهو عضو نشط من اعضاء الجمعية الشرعية بابي قرقاص وهو صاحب الفكره و كان من المفترض قيامه بدفع 30 ألف جنيه مصري كثمن لهذا العمل لو قامت الفتاة بإشهار إسلامها
عمرو وأحمد يستعدون للتصوير بجانب الفتاة ---------------------------------------->
تم تصوير الشريط بعد ان زجوا بالفتاة فى منزل مجاور لها ، بواسطه علاء الذى وثقت فيه الفتاة ، وتم تهديها أثناء تصويرها بقتلها فى حال صراخها.
تم ايضا تهديد الفتاة بما حدث لأخرى من مدينة مجاورة تم قتلها فى احد المقابر بعد عملية مجامعة بالإكراه معها وأتهم فيها ثمانيه افراد الاسلاميون أفرج عنهم بلا اى ضمانات بواسطة نيابة ديروط وكانوا من ديرمواس القريبه جدا من ديروط . وكان الغرض من تذكير الضحيه هو ارهابها لتنصاع لهم فى اتمام عملية التصوير .
الاربعه المختطفون لهم سوابق جنائيه وهم بلطجية ولهم سوابق فى فرض الاتاوات على المسيحيين وخاصة التجار منهم فى احدى مدن محافظة المنيا. وجدير بالذكر أن علاء عمر عبد الجابر محبوس حاليا على ذمة تحقيقات فى خطف شخص مسلم لاجباره على التوقيع على ايصالات أمانه لصالح طرف اخر .
أحمد فتحى الريس ، الزوج المفترض بعد العملية ------------------------------->
يُلاحظ فى الفيديو انهيار الفتاة ومحاولتها الكثيفة لمقاومة تلك الوحوش الآدمية الذين تجردوا من أية مشاعر انسانية وانعدمت أخلاقهم .
وعند نجاح الفتاة فى الإفلات منهم اخيرا إتخذ بعض افراد هذه المجموعه هذا التصوير - بخلاف المتفق عليه مع عضو الجمعيه الشرعية - للتربح بتهديد عائلتها او ببيع هذه المقاطع لمن يدفع
***************************************************************************************
هذا حدث من سنين ولم يحاسب احد وحتى الان مستمر والسؤال متى ينتهى كل هذا
\
فيديو يفضح محاولة أسلمة فتاة قبطية لم نستطيع نشر الفيديو للبشاعه ولكن تلك صور منه فهذه فتاه تنتمى لإحدى العائلات القبطية الكبيرة بمحافظة المنيا عن طريق احتجازها فى منزل مجاور لها تم استدراجها اليه بواسطة جارها علاء عمر (الذى قام بالتصوير) ، لتفاجئ بوجود مجموعة من الشباب المسلم الذين انتزعوا عنها ثيابها واجبروها على التصوير عارية ، ثم اجبروها على التصوير عارية بجوار احدهم عارياً تماما أيضا ويدعي احمد فتحى الريس ، وهو الزوج المفترض الذى كان سيتزوجها بعد تهديدها بالشريط وبعد حصوله على مبلغ 30 ألف جنيه من الجمعية الشرعية بأبى قرقاص بمحافظة المنيا بعد اتمام العملية
عمرو نصار ينزع ملابس الفتاة ---------------------------------------------------->
هذا وقد قمنا بإخفاء ملامح وجه الفتاة واخفاض الصوت حيث يتم استخدام الفاظ نابية جداً طوال فترة التسجيل
المختطفون هم:
1- علاء عمر عبد الجابر قام بالتصوير
2- عمرو نصار
3- احمد فتحى الريس .وهو الزوج المفترض بعد الضغط على الفتاه بالتسجيل لأسلمتها . ويعمل على عربة سندوتشات فول بلدى
وتم تصويره بالكاميرا العادية عاريا تماما بجوار الفتاة بعد ان نزعوا عنها كل ثيابها ، لاستخدام الصور فى تهديد عائلتها.
4- شقيق عمرو نصار
5- مدبر العملية وهو عضو نشط من اعضاء الجمعية الشرعية بابي قرقاص وهو صاحب الفكره و كان من المفترض قيامه بدفع 30 ألف جنيه مصري كثمن لهذا العمل لو قامت الفتاة بإشهار إسلامها
عمرو وأحمد يستعدون للتصوير بجانب الفتاة ---------------------------------------->
تم تصوير الشريط بعد ان زجوا بالفتاة فى منزل مجاور لها ، بواسطه علاء الذى وثقت فيه الفتاة ، وتم تهديها أثناء تصويرها بقتلها فى حال صراخها.
تم ايضا تهديد الفتاة بما حدث لأخرى من مدينة مجاورة تم قتلها فى احد المقابر بعد عملية مجامعة بالإكراه معها وأتهم فيها ثمانيه افراد الاسلاميون أفرج عنهم بلا اى ضمانات بواسطة نيابة ديروط وكانوا من ديرمواس القريبه جدا من ديروط . وكان الغرض من تذكير الضحيه هو ارهابها لتنصاع لهم فى اتمام عملية التصوير .
الاربعه المختطفون لهم سوابق جنائيه وهم بلطجية ولهم سوابق فى فرض الاتاوات على المسيحيين وخاصة التجار منهم فى احدى مدن محافظة المنيا. وجدير بالذكر أن علاء عمر عبد الجابر محبوس حاليا على ذمة تحقيقات فى خطف شخص مسلم لاجباره على التوقيع على ايصالات أمانه لصالح طرف اخر .
أحمد فتحى الريس ، الزوج المفترض بعد العملية ------------------------------->
يُلاحظ فى الفيديو انهيار الفتاة ومحاولتها الكثيفة لمقاومة تلك الوحوش الآدمية الذين تجردوا من أية مشاعر انسانية وانعدمت أخلاقهم .
وعند نجاح الفتاة فى الإفلات منهم اخيرا إتخذ بعض افراد هذه المجموعه هذا التصوير - بخلاف المتفق عليه مع عضو الجمعيه الشرعية - للتربح بتهديد عائلتها او ببيع هذه المقاطع لمن يدفع
***************************************************************************************
هذا حدث من سنين ولم يحاسب احد وحتى الان مستمر والسؤال متى ينتهى كل هذا
\
تعليقات
إرسال تعليق