يوم الاثنين 2017/6/12 كان مناقشة مشروع التخرج بتاعي أتاخرت فى الطريق واسمي اتنده في لجنتي مرتين وانا لسه ع الطريق واصحابي كلموني يستعجلوني ورغم كل ده لما وصلت محدش من الدكاترة كان متضايق وكان قدامي واحدة بتناقش مشروعها بعد ما خلصت دخلوني قدام البانر بتاعي عشان استعد للمناقشة وقفت وقولت ابانا الذي ف سري وحاولت اقرا مديح شهداء طنطا ومن كتر توتري معرفتش اقرا غير اول 3 سطور بس وقولتلهم خليكم كلكم معايا وطلبت الشهيد بيشوي وقولتله خليك معايا يا بيشوي وانا بتكلم وعشان خاطري طالبه منك طلب نفسي مشروعي يكون من ال 3 الاوائل ع الدفعه وخليني اتكلم حلو وبتركيز قدام الدكاترة ومشروعي يعجبهم وابتديت اتكلم ورغم توتري والدكتور كان صعب الا اني اتكلمت حلو فى المناقشة وكل الاسئلة اللى اتسألتها جاوبتها حتي كان فيه سؤال صعب عرفت اجاوبه وخلصت وخرجت وكنت قلقانه بس حاسه ان بيشوي مش واقف معايا ومديني ثقة ومشجعني وفي اخر اليوم استنيت النتيجة وروحت اسال عن درجات اعمال السنة فى مادة التخرج بتاعتي لاقيت نفسي ناقصة درجة واحدة بس وبعدها بشوية جالي تليفون من معيد عندنا وقالي مشروعي الاول على الدفعة والدكاترة كانوا مبسوطين مني لان المشروع كان فيه افكار جديدة وحلوة قولتله معقوله يا بيشوي اجيب امتياز ف المشروع واطلع الاولي على الدفعة كنت مزهولة بس كل اللى اقدر اقوله انك بشهد ليك فعلا يا بيشوي ان سريع الندهة وقد ايه انت قديس فعلا
تعليقات
إرسال تعليق