أثناء قيام فضيلته بأداء فريضة لعن اليهود و النصارى _قبحهم اله الاسلام_ و الدعاء على اليهود و النصارى بالهلاك و الموت و الطاعون و الوباء و البلاء و الاوجاع و التخلف و سقوط نساءهم كجوارى نكاح سبايا فى ايدى المسلمين و سقوط ولدانهم كغلمان نكاح فى ايدى المسلمين ، عجز القلب الرقيق الحساس الحسحاس الهفهاف الرقراق المخملى عن استيعاب ما فيه من كراهية لليهود و النصارى فإنفجر بما به من كراهية محدثا انفجار مدوى مٌصيبا فضيلة إمام المسجد النبوى الشريف فضيلة الشيخ الدكتور الإمام / محمد ايوب بسكتة قلبية و من ثم وفاة مباشرة اثناء اداء فريضة اللعن لليهود و النصارى حاضر فجر اليوم بالمسجد النبوى الشريف الطهور
يذكر ان لعن اليهود و النصارى من السنن المؤكدة عن خير البرية الذى لا ينطق عن الهوى و هو القائل "لعن الله اليهود و النصارى" و "من لم يجد مالا للصدقة فليلعن اليهود و النصارى" و يذكر ان الشريعة الاسلامية السمحاء توجب على المسلم كراهية النصارى و التبرؤ منهم فيما يعرف بـ فريضة الولاء و البراء فى الاسلام
حاول المصلين اسعاف صاحب الفضيلة دون جدوى فقد وقفت فى حلقومه كلمة "اللهم عليك بهلاك اليهـود و النصـ" فلم يكمل "النصارى" حتى فاضت روحه الطاهرة الى بارئها جل و علا
مضت الدقائق صامتة ثقيلة حتى استغاب المصلين صوت الامام و بداوا يرفعون رؤوسهم خجلى بحثا عنه و كل منهم قد وهن صدره من انحباس كلمة "آمين" فى سويداء فؤاده بعد ان طال محبسها على صفيح صادق الشعور الساخن ليخرجها حارة ساخنة ملتهبة وهاجة خلف كلمات الامام ليؤكدوا بها على ما فى صوت الامام من حث لإله الاسلام تبارك و تعالى على إهلاك النصارى الملاعين ؛ و لما تاخر صوت الامام و طالت مدة انحباس كلمة "آمين" فى صدور المصلين حتى احرقت حرارتها انسجة قلوبهم قام مجموعة من المصلين الاشداء و كانهم لسعتهم الثعابين الصلعاء فى اخمص ادبارهم بعد ان انقطع صوته الشجى العذب لدقائق ظنوها الدهر و قد احسنوا الظن برحمة الله فإحتسبوها هنيهات صامتة فيها يقوم الامام بتركيز خالص مشاعره فى كلمة "النصارى" حتى يهز بها عرش الرحمن فيحرق النصارى فى بقاع الارض أجمعين ؛ فكانت الصاعقة ان الامام قد انقلب دبرا على رأس زرع بصل دبره الى عنان السماء و رأسه الى اخمص الارض و قد همدت جثته و توقف قلبه عن النبض الدفاق بكراهية اليهود و النصارى
تصاعدت اصوات المصلين بالحسبنة و الحوقلة و الاستعاذة و قد اجمعوا جميعا على انها مؤامرة من الصليب و اهله الملاعين على فضيلة الشيخ ليمنعوه من احراقهم بدعاءه من قلب اطهر بقعة على وجه الارض ،و قد احتسبوا فضيلة الشيخ امام المسجد النبوى شهيدا الى اله الاسلام سبحانه و تعالى ، و قد احسن المصلين اجمعين الظن فى مسوى الامام و اكدوا انه فى الجنة لانه مات و هو يمارس الولاء و البراء فراح شهيدا للولاء و البراء
هذا و قد صرحت سلطات وزارة الشئون الاسلامية بمملكة الخٌرمين بان صاحب الفضيلة سيتم دفنه فى مقابر العلماء فى بقيع الغرقد علما بان شجرة الغرقد هى شجرة يهودية كافرة يزرعها اليهود لانها فى آخر الايام عندما يتكلم الحجر و الشجر قائلا يا مسلم يا عبد الله خلفى يهودى فإذبحه ، يا مسلم يا عبد الله خلفى يهودى فإذبحه فأن تلك الاشجار اللعين ستتستر على اليهود المختبئين خلفها .
يذكر ان فضيلة الشيخ محمد ايوب كان قد صدر ضده قرارا بالحرمان من الامامة استمر تسعة عشر عاما بسبب لين شكيمته و كون كراهيته لليهود و النصارى و ولاءه لدين الحق و براءه من الشرك الصليبى ليس كافيا ليتبوأ هذه المكانة الرفيعة الا انه و فى شهر رمضان الماضى صدر قرارا بالعفو عنه بعد ان تم تخفيض مستوى الكراهية للصليبية المطلوبة لتبوء الامامة فى المسجد النبوى الشريف بسبب حرب خادم الخرمين الملك سلمان على الفكر المتطرف و ترحيبه فى المسجد النبوى الشريف بالاعتدال و اهل الاعتدال فى اطار الحرب العالمية التى يشنها شيخ الجامع الازهر الشريف الشيخ احمد الطيب على الاسلاموفوبيا _قبحها الله و العياذ باله الاسلم_ فتمت اعادة الشيخ محمد ايوب الى امامة المسجد النبوى الشريف بعد انقطاع دام تسعة عشر عاما عن الامامة
كيف تقابل الله بهذا الوجه القذر الذي يشبه خلفيه الابل الذي منحتها.
ردحذفأيها القذر والملعون من السماء لقد أخذتك الشياطين الي جهنم حيث ستكون ملعون من موسي وعيسى.. هنيئا لك الحوريات والغلمان ياقذر يا بتاع العيال