جاء إلى أبونا بيشوي أُخوة من كفر الدوَّار، يتوسَّلون إليه حتَّى يأتي ويُصلّي لمريض يطلب أبونا بالاسم، ورغم أنَّه كان مرهقاً إلاَّ أنَّه ذهب معهم، وهناك في المستشفى العام بكفر الدوَّار، وقف ليُصلّي على رأس المريض من قلبٍ مملوء حُبَّاً، ومن هيبته جاء مريض غير مسيحيّ كان مريضاً بسرطان في الدم، فوضع رأسه تحت يديَّ أبونا وهو يُصلّي فشُفي كما أكَّدت التحاليل بينما الرجل المسيحيّ لم يُشفَ! لأنَّ لكل معجزة هدفاً إلهيّاً وإن كنَّا لا نعرفه!!
تعليقات
إرسال تعليق