تصريح فى منتهى الاستفزاز صرحه به وكيل وزارة الأوقاف سابقًا وقال فيه إن النبي محمد، سيتزوج من السيدة مريم العذراء في الجنة.
وتابع "عبد الجليل"- خلال برنامجه "المسلمون يتساءلون"، المذاع على فضائية "المحور" اليوم الأحد- السيدة مريم، ستكون من أوائل من يدخل الجنة مع أسياد النبيين- عليهم جميعًا وعلى نبينا الصلاة والسلام-.
وتعليقي لاعرف كيف اصلا تحملون اسم دكتور ولاعرف بماذا تسمي ماتقوله في برنامجكم المسلمون يتساءلون وهل تساؤلات الاخرين ان تسيء الي الاخرين :
اولا احيطك علمك اننا معشر المسيحيون لانؤمن ولانعتقد اصلا بوجود جنتكم المزعومة فالجنة كانت شرق عدن واصبحت مكان استخراج قار ( زفت) لاحقا.
واذا كانت مريم اصطفاها الله لكي يحل فيها كلمة الله وروحه كما تعتقدون وكانت بتول ودائمة البتولية.. تكون المكأفاة هي زواجها في اوخر الايام. وهل فضيلتكم تفهم كلمة فضلهاان العذراء مريم سيزيدها فضل بزواجها المزعوم
اول مرة اسمع تفسير فضلها عن نساء العالمين بهذا المفهوم الهابط .
واذا كانت النساء اللائي ذكرتهم ماتوا وشبعوا موت هل سيحيوا مرة اخري فقط للزواج
عجبا ثم عجبا علي جنة مثل هذه لايوجد بها سوي التفكير في الجنس. وحقيقي انتم في حاجة لمن يعالجكم من هذا الهوس والكبت الذي يسيطر علي معظم الداعشين طمعا في حور العين والولدان المخلدون. لو كان هدف خلقة الله للبشرية اختزل فقط في التناسل فمالهدف منه فيما تدعون به فيما تسمونه جنة؟ هل كان الهدف من الرسالة هو ان تصير امة المليار علي الارض وكذلك في السماء مع الاخذ في الإعتبار بعدم وجود نص صريح لديكم بتعداد سوي انهار الخمر التي تحرموها علي الأرض ( وليس معني كلامي اننا نبيحها) والزواج .
حقيقي اختصار الدين في هدف واحد وهو الاستمتاع بالاخر شيء يحتاج المراجعة ولاريد الدخول في تفاصيل ولكن كفاكم ‘ مهتارات وتعرض لثوابت اعتقاد الاخرين.
وكفي كلاما وفتاوي لاتصلح ان يقتنع بها اصلا اصغر طفل لدينا.
وكفاكم بيع الوهم لعقول البسطاء
وكفاكم استغلال الميديا من طرف واحد لبث كلام مردود عليه وصفحات جوجل كفيلة لئلا يساء فهمنا.
اخيرا وليس اخرا
ستظل سيدة نساء العالمين والتي اصطفاها الله وفضلها وجميع الاجيال تطوبها وكل الاديان تبجلها رغم انف غير الفاهمين هي الثيؤطوكوس اي والدة الاله والبتول ام البتول والدائمة البتولية والعقل والنقل والاثار وكتابات المعابد وجداريات العالم منذ القرن الاول الميلادي شاهد صامت علي صحة اعتقادنا نحن معشر المسيحين وكفا الصاق التهم والنيل من ملا لاتستحقون اصلا تراب ارجلهم.
وكفا لكم بعدد النساء اللائى اقتنعتم بهم علي ارض الاحياء
من هى مريم العذراء فى المفهوم الذى لاخوتنا المسلمين ردا على سالم عبد الجليل والذى اعتمد على حديث ضعيف
. ومن مكانة مريم في الإسلام أن اسمها الصريح ذُكر أربعًا وثلاثين مرة في القرآن دون غيرها من النساء بأسمائهن الصريحة،[167] كما وردت سورة من سور القرآن باسمها تعظيمًا لها، وهي المرأة الوحيدة التي سميت باسمها سورة في القرآن.[167] ويُعظّم المسلمون مريم العذراء وتتسمى البنات المسلمات باسمها، ولا يُرمز إليها باسمها فقط احترامًا لها، فيُقال لها: "سيدتنا مريم عليها السلام"، "سيدتنا مريم ابنة عمران" كما جاء اسمها في القرآن، أو "سيدتنا مريم العذراء"، كذلك فإن أغلب المسلمين لا يُصورون مريم ولا يرسموها، على الرغم من وجود بعض الرسومات الفارسية التي تصورها والمسيح. ويؤمن بعض المسلمين أن مريم ستكون زوجة لمحمد في الجنة، ومن ذلك حديث أبي أمامة،
الذي يُصنّف كحديث ضعيف من قبل أغلب العلماء،
تعليقات
إرسال تعليق