ناقلت شبكات إخبارية موالية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على نحو واسع، تفاصيل ما قالت إنها “معجزة إلهية” حدثت في قرية مسيحية بريف السويداء.
وفي التفاصيل التي رصدها عكس السير، فإن أهالي قرية “هيت” التي تقطنها غالبية مسيحية، شهدوا “معجزة” كان عامل الدهان والجبصين “ناصر ثليج أبو خريس” بطلاً لها.
أبو خريس، الدرزي، “المشهود له بنزاهته ومحبة الناس له”، كان يقوم بدهان منزل “أبو مدين حنا البردويل”، في القرية، مع رسم لوحة للمسيح على أحد جدرانها، بعد رؤيته له، بحسب قوله وقول جيرانه وقول “الخوري”.
وبدأت اللوحة التي رسمها أبو خريس برشح الزيت، وإخراج رائحة كرائحة الشمع.
وأكمل أبو خريس معجزته عبر دخوله بحالة اختلاج وسبات طويل، وتحدثه اللغة الآرامية، وظهور شكل الصليب وندبات أخرى “مشابهة تماماً لما حصل للسيد المسيح”، على حد تعبير المصادر ذاتها.
وتعليقاً على ما حدث معه، قال أبو خريس : “لقد شاهدت نوراً كبيراً وخرج من داخل النور نور آخر اقترب مني وقال لا تخف أنا المسيح ووضع يده على صدري”.
وانقسم المعلقون على الحادثة التي تناقلتها الصفحات والشبكات الإخباري الموالية (درزية – مسيحية) بين مصدق ومؤمن بـ “المعجزة”، وبين رافض لهذه “الخزعبلات” المخالفة لتعاليم الكنيسة، على حد تعبيرهم.
وفي التفاصيل التي رصدها عكس السير، فإن أهالي قرية “هيت” التي تقطنها غالبية مسيحية، شهدوا “معجزة” كان عامل الدهان والجبصين “ناصر ثليج أبو خريس” بطلاً لها.
أبو خريس، الدرزي، “المشهود له بنزاهته ومحبة الناس له”، كان يقوم بدهان منزل “أبو مدين حنا البردويل”، في القرية، مع رسم لوحة للمسيح على أحد جدرانها، بعد رؤيته له، بحسب قوله وقول جيرانه وقول “الخوري”.
وبدأت اللوحة التي رسمها أبو خريس برشح الزيت، وإخراج رائحة كرائحة الشمع.
وأكمل أبو خريس معجزته عبر دخوله بحالة اختلاج وسبات طويل، وتحدثه اللغة الآرامية، وظهور شكل الصليب وندبات أخرى “مشابهة تماماً لما حصل للسيد المسيح”، على حد تعبير المصادر ذاتها.
وتعليقاً على ما حدث معه، قال أبو خريس : “لقد شاهدت نوراً كبيراً وخرج من داخل النور نور آخر اقترب مني وقال لا تخف أنا المسيح ووضع يده على صدري”.
وانقسم المعلقون على الحادثة التي تناقلتها الصفحات والشبكات الإخباري الموالية (درزية – مسيحية) بين مصدق ومؤمن بـ “المعجزة”، وبين رافض لهذه “الخزعبلات” المخالفة لتعاليم الكنيسة، على حد تعبيرهم.
تعليقات
إرسال تعليق