اكثر المنشورات انتشارا على الفيس بوك
كان رجلاً يذهب للكنيسة من أجل القاء القداس ، فجاء يوما ما وتعب تعباً شديداً ، ثم ظهرله مارجرجس وقام بوضع يده عند الكبد واخرج الورم منه حتى شفى تماماً وعاد للكنيسة مرة أخرى فتقول القصة
كان المرحوم جندي فام يعمل ناظر محطة بالسكة الحديد وكانت تربطه علاقة شخصية بالمتنيح نيافة الانبا يوأنس مطران الغربية قال لسيدنا (كنت منذ مدة اعاني آلام في معدتي حتى شرب الماء كانت معدتي لاتتحمله. ولكن بعد ما حطٌ أبو جريس (يقصد مار جرجس) يده في داخلي حتى انتهت كل الآلام) وهذه هى القصة :-
مرض عم جندي بالكبد وكان وقتها معاون محطة بالسمطة قرب دشنا بالوجه القبلي وأتضح انه يعاني من خراج في الكبد وعرض نفسه على أطياء كثيرين وأجمع الجميع على وجوب عمل عملية جراحية في الكبد وكانت نتيجة هذه العملية في ذلك الوقت (منذ ستين سنة عند طباعة الكتاب عام 85م) قبل ظهور المضادات الحيوية هي واحد في الألف وبناء على ضعف الأمل في نجاح العملية رفض الفكرة.
في صباح يوم أحد، أحس بتعب شديد جداً، فلم يقو على الذهاب للكنيسة، وكان عليه أن يلقي عظة القداس.. فمن شدة التعب ألقى بنفسه على الفراش
وقال (أنا لا رايح كنيسه ولا حاجة) نام، وفي نومه رأى حلماً... رأى انساناً يلبس ثياباً بيضاء كالأطباء الذين يجرون عمليات جراحية وقال له
( قم في حد ينام يوم الأحد ولايذهب للكنيسة) أجابه عم جندي (أنا تعبان ومش قادر أروح).
أجابه ذلك الرجل (والتعبان مش يروح للدكتور علشان يخف وما يحرمش نفسه من الذهاب للكنيسه) أجابه عم جندي (أنا رحت للدكاترة وقالو لازم من عمليه جراحية) قال له الرجل (طب مش تعمل العمليه علشان تخف)
أجابه عم جندي (لغاية كدة ومش راح اعمل عمليات. إذا كان الله يعجز انه يعمل لي العمليه، أروح للدكاترة لكن إذا كان ربنا مش عاجز، فإنه يستحيل أعمل عمليه وراح أفضل كدة)
قال له الرجل (هل أنت مصمم على كده)
فأجابه عم جندي (نعم أنامصمم).
قال عم جندي ان الرجل مد يده الى بطني من جهة اليمين، ناحية الكبد وكأنه يفتح سوسته. وأخرج الكبد واستأصل الخراج. وبعد ان انتهى من ذلك، عمل بيده على بطني وكأنه يقفل سوسته. وفي هذه اللمسه الأخيرة استيقظت بدون أي الم
بل كان عم جندي يعاني من الم في المعدة، شفي منه ضمناً.. ولم يكن ابو جريس إلا الشهيد العظيم مار جرجس الذي قام بالعملية واستأصل الخراج. بركة صلواته تكون معنا
كان رجلاً يذهب للكنيسة من أجل القاء القداس ، فجاء يوما ما وتعب تعباً شديداً ، ثم ظهرله مارجرجس وقام بوضع يده عند الكبد واخرج الورم منه حتى شفى تماماً وعاد للكنيسة مرة أخرى فتقول القصة
كان المرحوم جندي فام يعمل ناظر محطة بالسكة الحديد وكانت تربطه علاقة شخصية بالمتنيح نيافة الانبا يوأنس مطران الغربية قال لسيدنا (كنت منذ مدة اعاني آلام في معدتي حتى شرب الماء كانت معدتي لاتتحمله. ولكن بعد ما حطٌ أبو جريس (يقصد مار جرجس) يده في داخلي حتى انتهت كل الآلام) وهذه هى القصة :-
مرض عم جندي بالكبد وكان وقتها معاون محطة بالسمطة قرب دشنا بالوجه القبلي وأتضح انه يعاني من خراج في الكبد وعرض نفسه على أطياء كثيرين وأجمع الجميع على وجوب عمل عملية جراحية في الكبد وكانت نتيجة هذه العملية في ذلك الوقت (منذ ستين سنة عند طباعة الكتاب عام 85م) قبل ظهور المضادات الحيوية هي واحد في الألف وبناء على ضعف الأمل في نجاح العملية رفض الفكرة.
في صباح يوم أحد، أحس بتعب شديد جداً، فلم يقو على الذهاب للكنيسة، وكان عليه أن يلقي عظة القداس.. فمن شدة التعب ألقى بنفسه على الفراش
وقال (أنا لا رايح كنيسه ولا حاجة) نام، وفي نومه رأى حلماً... رأى انساناً يلبس ثياباً بيضاء كالأطباء الذين يجرون عمليات جراحية وقال له
( قم في حد ينام يوم الأحد ولايذهب للكنيسة) أجابه عم جندي (أنا تعبان ومش قادر أروح).
أجابه ذلك الرجل (والتعبان مش يروح للدكتور علشان يخف وما يحرمش نفسه من الذهاب للكنيسه) أجابه عم جندي (أنا رحت للدكاترة وقالو لازم من عمليه جراحية) قال له الرجل (طب مش تعمل العمليه علشان تخف)
أجابه عم جندي (لغاية كدة ومش راح اعمل عمليات. إذا كان الله يعجز انه يعمل لي العمليه، أروح للدكاترة لكن إذا كان ربنا مش عاجز، فإنه يستحيل أعمل عمليه وراح أفضل كدة)
قال له الرجل (هل أنت مصمم على كده)
فأجابه عم جندي (نعم أنامصمم).
قال عم جندي ان الرجل مد يده الى بطني من جهة اليمين، ناحية الكبد وكأنه يفتح سوسته. وأخرج الكبد واستأصل الخراج. وبعد ان انتهى من ذلك، عمل بيده على بطني وكأنه يقفل سوسته. وفي هذه اللمسه الأخيرة استيقظت بدون أي الم
بل كان عم جندي يعاني من الم في المعدة، شفي منه ضمناً.. ولم يكن ابو جريس إلا الشهيد العظيم مار جرجس الذي قام بالعملية واستأصل الخراج. بركة صلواته تكون معنا
تعليقات
إرسال تعليق