عند بنائه كنيسة القبر المقدس في القرن الرّابع لم يكن الإمبراطور قسطنطين يتصور أن الباحثون سيقدمون عقب أكثر من 1700 سنة على الكشف عن القبر الذي وُضع فيه جسد يسوع، الباحثون وعقب إطلاعهم على محتوى القبر أعلنوا عن إكتشافات جديدة.
على مرأى من عدسات الكاميرات العالمية أزيل الحجر الذي يغطّي القبر منذ عام 1555 بعد الميلاد، “أنا في حالة من الإندهاش، إنّي أرتجف، لم أكن أتوقع هذا!” قال عام الأثار فريدريك هيبرت الذي كان متواجدًا أثناء فتح القبر.
عقب ساعات من الدّراسات أعلن الباحثون عن إكتشافاتهم.
“لا يمكننا حسم الموضوع 100% إلّا أنه هناك براهين حسيّة تُثبت أنه لم يتم نقل مكان القبر عبر الزمن، الأمر الذي كان قد ترك العلماء في الماضي في حيرة من أمرهم.” قال هيبرت.
“بعد إزالة حجر الرّخام ظهرت طبقة من مواد الرّدم. ما كانت إلّا ساعات قليلة حتّى ظهر حجر رخام آخر محفورة عليه إشارة الصّليب.”
وأخيرًا تم الكشف عن الحجر الأصلي الذي وُضع عليه جسد المسيح.
بحسب إنجيل يوحنّا 19 (38-42) فقد دُفن جسد يسوع عقب الصّلب في قبر يوسف الرامي.
“ثُمَّ إِنَّ يُوسُفَ الَّذِي مِنَ الرَّامَةِ، وَهُوَ تِلْمِيذُ يَسُوعَ، وَلكِنْ خُفْيَةً لِسَبَبِ الْخَوْفِ مِنَ الْيَهُودِ، سَأَلَ بِيلاَطُسَ أَنْ يَأْخُذَ جَسَدَ يَسُوعَ، فَأَذِنَ بِيلاَطُسُ. فَجَاءَ وَأَخَذَ جَسَدَ يَسُوعَ. وَجَاءَ أَيْضًا نِيقُودِيمُوسُ، الَّذِي أَتَى أَوَّلاً إِلَى يَسُوعَ لَيْلاً، وَهُوَ حَامِلٌ مَزِيجَ مُرّ وَعُودٍ نَحْوَ مِئَةِ مَنًا. فَأَخَذَا جَسَدَ يَسُوعَ، وَلَفَّاهُ بِأَكْفَانٍ مَعَ الأَطْيَابِ، كَمَا لِلْيَهُودِ عَادَةٌ أَنْ يُكَفِّنُوا. وَكَانَ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي صُلِبَ فِيهِ بُسْتَانٌ، وَفِي الْبُسْتَانِ قَبْرٌ جَدِيدٌ لَمْ يُوضَعْ فِيهِ أَحَدٌ قَطُّ. فَهُنَاكَ وَضَعَا يَسُوعَ لِسَبَبِ اسْتِعْدَادِ الْيَهُودِ، لأَنَّ الْقَبْرَ كَانَ قَرِيبًا.”
تأتي هذه الإكتشافات ضمن مشروع لترميم القبر الذي لم يخضع لأي ترميم منذ عام 1810.
“أنا متحمّس جدًّا، كمسيحي إن هذا أكثر من مجرّد وظيفة. لا أعتقد أنّي سأرى أي شيء آخر بهذه العظمة في حياتي.” قال فاسيليوس زافيليس وهو مهندس مدني يعمل ضمن مشروع التّرميم.
الرّجل أضاف:”كل واحد منّا يشعر بقيمة القبر المقدّسة، إن هذا القبر أكثر مكان حيّ في العالم وهو دليل على قيامة يسوع.”
على مرأى من عدسات الكاميرات العالمية أزيل الحجر الذي يغطّي القبر منذ عام 1555 بعد الميلاد، “أنا في حالة من الإندهاش، إنّي أرتجف، لم أكن أتوقع هذا!” قال عام الأثار فريدريك هيبرت الذي كان متواجدًا أثناء فتح القبر.
عقب ساعات من الدّراسات أعلن الباحثون عن إكتشافاتهم.
“لا يمكننا حسم الموضوع 100% إلّا أنه هناك براهين حسيّة تُثبت أنه لم يتم نقل مكان القبر عبر الزمن، الأمر الذي كان قد ترك العلماء في الماضي في حيرة من أمرهم.” قال هيبرت.
“بعد إزالة حجر الرّخام ظهرت طبقة من مواد الرّدم. ما كانت إلّا ساعات قليلة حتّى ظهر حجر رخام آخر محفورة عليه إشارة الصّليب.”
وأخيرًا تم الكشف عن الحجر الأصلي الذي وُضع عليه جسد المسيح.
بحسب إنجيل يوحنّا 19 (38-42) فقد دُفن جسد يسوع عقب الصّلب في قبر يوسف الرامي.
“ثُمَّ إِنَّ يُوسُفَ الَّذِي مِنَ الرَّامَةِ، وَهُوَ تِلْمِيذُ يَسُوعَ، وَلكِنْ خُفْيَةً لِسَبَبِ الْخَوْفِ مِنَ الْيَهُودِ، سَأَلَ بِيلاَطُسَ أَنْ يَأْخُذَ جَسَدَ يَسُوعَ، فَأَذِنَ بِيلاَطُسُ. فَجَاءَ وَأَخَذَ جَسَدَ يَسُوعَ. وَجَاءَ أَيْضًا نِيقُودِيمُوسُ، الَّذِي أَتَى أَوَّلاً إِلَى يَسُوعَ لَيْلاً، وَهُوَ حَامِلٌ مَزِيجَ مُرّ وَعُودٍ نَحْوَ مِئَةِ مَنًا. فَأَخَذَا جَسَدَ يَسُوعَ، وَلَفَّاهُ بِأَكْفَانٍ مَعَ الأَطْيَابِ، كَمَا لِلْيَهُودِ عَادَةٌ أَنْ يُكَفِّنُوا. وَكَانَ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي صُلِبَ فِيهِ بُسْتَانٌ، وَفِي الْبُسْتَانِ قَبْرٌ جَدِيدٌ لَمْ يُوضَعْ فِيهِ أَحَدٌ قَطُّ. فَهُنَاكَ وَضَعَا يَسُوعَ لِسَبَبِ اسْتِعْدَادِ الْيَهُودِ، لأَنَّ الْقَبْرَ كَانَ قَرِيبًا.”
تأتي هذه الإكتشافات ضمن مشروع لترميم القبر الذي لم يخضع لأي ترميم منذ عام 1810.
“أنا متحمّس جدًّا، كمسيحي إن هذا أكثر من مجرّد وظيفة. لا أعتقد أنّي سأرى أي شيء آخر بهذه العظمة في حياتي.” قال فاسيليوس زافيليس وهو مهندس مدني يعمل ضمن مشروع التّرميم.
الرّجل أضاف:”كل واحد منّا يشعر بقيمة القبر المقدّسة، إن هذا القبر أكثر مكان حيّ في العالم وهو دليل على قيامة يسوع.”
تعليقات
إرسال تعليق