الاخوانيه الهاربه الملقبه بمذيعة السرير المفروفه بفضائحها الجنسيه التى انتشرت الاونه الاخيره عبر صفحات التواصل الاجتماعى تستمر فى التطاول باقذر الالفاظ على رموز المجتمع ولم تتوقف عند هذا الحد بل وانها تكيل الاتهامات زورا و تنشر صورا مزوره تزعم انها وثائق مسربه من المخابرات الحربيه ووصل بها الهزيان و فقدان العقل للتهم الكنيسه بانها من قتلت اقباط ماسبيرو بالاتفاق مع الجيش من جانبنا اعزائى زوار الحق و الضلال نعلم ان هذا كله انما زورا و بهتانا و ماهو الا تطاولا و حقارة من قبل مذيعة السرير ولكن واجبنا فضح و نشر مثل هذه الاكاذيب قبل انتشارها و تسببها فى اثارة الفتن
اليكم نص مانشرته عبر صفحتها الشخصيه
عصابة الكنيسة والمجلس العسكري هم من قتلوا قتلى ماسبيرو
الخروف البلطجي تواضروس : ماسبيرو كان فخاً من الاخوان
أود أن أذكر الخروف تواضروس أن المقبور شنودة ترك المحتجين أمام ماسبيرو عدة أيام دون أن يتكلم وعندما قتلتهم قوات الجيش المصرائيلي وحرض التليفزيون الرسمي عليهم فيما عُرف باسم الخطة صليب والتي تسربت بعض أوراقها
قابل المقبور شنودة وفداً من المجلس العسكري في مقر كنيسة العباسية (التي بنيت بأموال الشعب المسروقة في عهد المقبور عبد الناصر) وتم منع الصحفيين من حضور الجلسة التي استمرت 90 دقيقة
اذهب إلى المقبور شنودة في قبره ليخبرك لماذا لم يتحدث وسط الاحداث المشتعلة
وانت بالطبع غني عن التعريف, فأنت جزء من العصابة
ولماذا ترك البلطجي الخروف المسمى فلوباتير يحرض متظاهري ماسبيرو
وان لم يرد عليك
دعني اخبرك أيها الخروف الارهابي
عصابة الكنيسة تاجرت وسط الفوضى التي تلت أحداث الثورة برعاياها من أجل الحصول على مكاسب سياسية من المجلس العسكري, والمجلس العسكري (قتل القتيل ومشي في جنازته)
واستخدم مدرعات الجيش المصرائيلي
من قتلهم كانوا من الجيش المصرائيلي
واسأل المدرعة (التي قالوا انها سُرقت وهي ستجيبك)
المدرعات التي دهست ضحايا ماسبيرو أيها الخروف الكذاب الأشر لم يكن عليها علامات الإخوان المسلمين
الجنود والضباط الذين قتلوا ضحايا ماسبيرو بالرصاص لم يكونوا يرتدون زيا خاصاً بالاخوان مثلاً
الحقيقة ان ماسبيرو كان صراعاً بين فردين من نفس العصابة, احد الطرفين اراد تحقيق مكاسب والطرف الثاني اراد منع الاول من تحقيق مكاسب
خناقة بين افراد العصابة تم الزج فيها بمتظاهري ماسبيرو وقتلهم ثم تاجرت عصابة الكنيسة بدماءهم
عصابة الكنيسة قتلت ضحايا ماسبيرو حين تركتهم يتظاهرون دون كلمة تهدئة واحدة حتى يحصد المقبور شنودة اكبر قدر من المكاسب والجيش المصرائيلي والمخابرات الحربية والمجلس العسكري قتلهم بالرصاص ودهساً تحت جنازير المدرعات
هذا ما تعرفه أنت يقيناً أيها الخروف تواضروس
ماسبيرو مثال جيد لانصياع النصارى وانقيادهم الاعمى لخرفان عصابة الكنيسة دون تفكير
لهذا فحملة مقاطعة النصارى واجب حتى يفيقوا من غفلتهم وليعلموا من يتاجر بدماءهم
تعليقات
إرسال تعليق