خدمه اكثر المنشورات انتشارا
عندما بداءت الحرب العالمية التانية احتلت ايطاليا اثيوبيا وكانت وقتها اثيوبيا تتبع الكرسى المرقسى و مطرانها هو الانبا كيرلس ومصر كانت خاضعة للاحتلال الانجليزى
وكنوع من الضغط السياسى اخد الايطاليين المطران القبطى وقعدوة فى غرفة فوق سطح الكنيسة فى المطرانية اللى هو بناها وقفلوا الباب والشباك ودقوا علية بالمسامير اللواح خشب من الخارج علشان ميعرفش يفتحة ولان هناك فى اثيوبيا درجة الحرارة عالية والغرفة مقفولة شيش وزجاج
ابتداء المطران الانبا كيرلس يصلى وعرقوا بداء ينزل وابتدا يدخل فى حالة من حالات الجفاف
تانى يوم كان وصل لحالة اعياء شديد
تالت يوم ولانه كان مطران صعيدى وبسيط كان فية صورة قديمة وبهتانة قدامة للسيد المسيح فكلمة وقالة دى موتة يموتها مطران غرقان فى عرقة ويدخلو يطلعونى معفن ومتحلل لية بس يارب سايبنى ؟؟؟
فجأة لقى المطران الصورة اللى كانت قديمة وبهتانة نورت قدامة وسمع صوت ربنا بيرد عليه وبيقولة انا امتى سيبتك !!
المطران بعد ما كان واقع وحزين وضعفان دبت فية الحيوية من جديد وقام وقف على حيلة وانتبه وبدا يصلى من تانى وبقى عنده استعداد لاى حاجة من اجل اسم المسيح
بعد كدة علشان ربنا يسمح ان الناس تعرف الحكاية عن المطران وصل امر للايطاليين انهم يطلعوا المطران وياكلوه ويشربوه ويركبوه مركب ورجع على مصر وبقى بها حتى تنيح بسلام بركة صلواته تكون مع جميعنا امين
عندما بداءت الحرب العالمية التانية احتلت ايطاليا اثيوبيا وكانت وقتها اثيوبيا تتبع الكرسى المرقسى و مطرانها هو الانبا كيرلس ومصر كانت خاضعة للاحتلال الانجليزى
وكنوع من الضغط السياسى اخد الايطاليين المطران القبطى وقعدوة فى غرفة فوق سطح الكنيسة فى المطرانية اللى هو بناها وقفلوا الباب والشباك ودقوا علية بالمسامير اللواح خشب من الخارج علشان ميعرفش يفتحة ولان هناك فى اثيوبيا درجة الحرارة عالية والغرفة مقفولة شيش وزجاج
ابتداء المطران الانبا كيرلس يصلى وعرقوا بداء ينزل وابتدا يدخل فى حالة من حالات الجفاف
تانى يوم كان وصل لحالة اعياء شديد
تالت يوم ولانه كان مطران صعيدى وبسيط كان فية صورة قديمة وبهتانة قدامة للسيد المسيح فكلمة وقالة دى موتة يموتها مطران غرقان فى عرقة ويدخلو يطلعونى معفن ومتحلل لية بس يارب سايبنى ؟؟؟
فجأة لقى المطران الصورة اللى كانت قديمة وبهتانة نورت قدامة وسمع صوت ربنا بيرد عليه وبيقولة انا امتى سيبتك !!
المطران بعد ما كان واقع وحزين وضعفان دبت فية الحيوية من جديد وقام وقف على حيلة وانتبه وبدا يصلى من تانى وبقى عنده استعداد لاى حاجة من اجل اسم المسيح
بعد كدة علشان ربنا يسمح ان الناس تعرف الحكاية عن المطران وصل امر للايطاليين انهم يطلعوا المطران وياكلوه ويشربوه ويركبوه مركب ورجع على مصر وبقى بها حتى تنيح بسلام بركة صلواته تكون مع جميعنا امين

تعليقات
إرسال تعليق