خدمه اكثر المنشورات انتشارا
معجزاتها ظلت متواصلة حتى بعد وفاتها، أحدثها معجزة شفاء امرأة كانت تعانى من مرض السرطان، فبعد أن قامت تلك المرأة بإجراء التحاليل وثبت إصابتها بالمرض، ذهبت إلى قبر الأم إيرينى وأقامت الصلاة لها فتحققت المعجزة، حيث أكد لها الطبيب المتابع لحالتها أنها شفيت بمعجزة من الرب ودون تدخل الأطباء ويؤكد خادم الكنيسة أن معجزات الأم إيرينى مازالت فعّالة ومستمرة حتى هذه اللحظة وأن قبرها داخل الدير يتردد عليه آلاف الزوار من مختلف المحافظات لنيل البركات، وأن المكان الذى يحوى قبرها تميز بحدوث عشرات المعجزات بعد الصلاة أمام القبر وطلب الشفاء من الرب مفسرًا ذلك بأن الأم إيرينى لها علاقة شفافة مع الرب ولها معجزات كثيرة لم تحدث بعد وكشف جرجس خادم الدير المجاور للكنيسة إقبال أعداد كبيرة من المسيحيين والمسلمين المصريين والأجانب لرؤية الدير وزيارة القبر بداخله وأشار إلى أنه فى حياة الأم إيرينى - قبل التنيح - كان الزوار يقومون بتصوير معجزاتها صوتا وصورة فى وجودها وفى حضور المرضى والأطباء الذين يتابعون كل حالة إلا أن هذه الفيديوهات محظور عرضها على العامة أو خروجها من الدير، حيث يوجد فى الكتب جميع معجزاتها التى تحدث حتى الآن وأفصح لنا القس بموا جرجس كاهن كنيسة أبو سيفين عن آخر معجزة شاهدها للأم إيرينى بنفسه قائلاً: يوجد كل يوم وكل لحظة معجزات للأم إيرينى، آخرها ما رأيته بعينى أمس عندما جاءت امرأة مريضة بالحصوات فى الكلى وقامت بتفتيت جزء منها وقبل الذهاب إلى المستشفى لتفتيت جزء آخر من الحصوات، ذهبت إلى الدير لزيارة القبر والقيام ببعض الصلوات، وطلبت الشفاء من الأم إيرينى والرب وبعد دقائق ذهبت للتأكد فوجدت أنها شفيت تمامًا من الحصوات وذهبت إلى الدكتور وأخبرها بأنها شفيت وتخلصت من الحصوات وعلمت «روزاليوسف» عن مجىء زوار من فرنسا فى ذكرى ميلادها هذا العام لنيل البركات والصلاة أمام القبر والتبرك كما التقينا امرأة جاءت من أسيوط لأجل نجلها المصاب بضمور فى العظام وزارت القبر للصلوات وطلب الشفاء من الرب والأم إيرينى وامرأة أخرى مسلمة جاءت من شرم الشيخ للزيارة وبرفقتها شقيقتها التى تعانى من ورم فى المخ وأكد زوار الدير أن الأم إيرينى كانت تصلى لكى يرشدها الله، وفى أحد الأيام كانت تصلى بدموع ورأت شابًا جميلاً منيرًا يقول لها: «ياللا على ديرى» فسألته عن هويته فقال لها إنه الشهيد أبى سيفين وكانت تماف إيرينى أول مرة تسمع أو تعرف أن هناك شهيدا بهذا الاسم. فذهبت فى اليوم التالى إلى الكاهن وروت له ما حدث، حيث أراها سيرة القديس فى السنكسار فقرأتها وتعجبت لأنها لم تكن تعرفه وبينما كانت تماف تصلى فى اليوم التالى تكررت الرؤيا مرة أخرى فأخبرت «أبونا» وظهر لها الشهيد فى الليلة التالية بملابسه الرسمية، ودار هذا الحديث بين الشهيد أبو سيفين وتماف إيرينى قال أبو سيفين: «أنا عايزك لديرى فى مصر! أنا هاخدك وافرجك على الدير، وبعض الراهبات هناك يستضفن أقاربهن عندى، وستراك راهبة أو أكثر ويسألنك أنت مين؟ فلا تجيبى بكلمة.. ابتسمى فقط» فرشمت تماف الصليب ورشم القديس الصليب ثم قال أبو سيفين: «يالا متخافيش» ووجدت نفسها على الحصان، وفى ثوان كانت فى الدور الثانى فى الدير وقال: «شوفى ديرى فقالت: «آه، بس آجى إزاى؟» فقال: «إلهى هيدبرها لك» وبعد ما رأت تماف الدير أعادها أبو سيفين بسرعة إلى منزلها فى جرجا وفى أحد الأيام رأت والدة تماف رؤيا، حيث شاهدت ملائكة تبنى وقالوا إنهم يقيمون الأساس لأن الملكة وأم الملك قادمة، وأحضروا كرسى فخمًا جدًا ومرصعًا بالذهب والجواهر وزفوا العذراء وجلست على الكرسى وسجدت والدة تماف للعذراء وقالت لها «السلام لك يا أم النور» فردت: «أنت ناسية الكلام اللى قلته لك ساعة ولادة بنتك البكر.. دى بتاعتنا وأنا خطبتها لابنى فما تخافيش عليها وسيبيها تترهبن وهى فى حماه وإلا هناخدها دلوقتى» قالت لها الأم «خلاص يا ست يا عدرا تترهبن وأنا هاقنعهم» وكان الأب مترددًا حتى جاء راهب كانت تماف تعترف عنده اسمه أبونا متياس وقال للأب «اتركها وهى هترجع لك بنفسها بعد أسبوع واحد لأنها لن تتحمل» وذات ليلة كانت تماف تقرأ سيرة القديس يوحنا صاحب الإنجيل الذهب فظهر لها وقال
لها «خلاص أنا كنت عند ماما وبابا وهما خلاص هدأوا..» وفعلا هذا ما حدث.
معجزاتها ظلت متواصلة حتى بعد وفاتها، أحدثها معجزة شفاء امرأة كانت تعانى من مرض السرطان، فبعد أن قامت تلك المرأة بإجراء التحاليل وثبت إصابتها بالمرض، ذهبت إلى قبر الأم إيرينى وأقامت الصلاة لها فتحققت المعجزة، حيث أكد لها الطبيب المتابع لحالتها أنها شفيت بمعجزة من الرب ودون تدخل الأطباء ويؤكد خادم الكنيسة أن معجزات الأم إيرينى مازالت فعّالة ومستمرة حتى هذه اللحظة وأن قبرها داخل الدير يتردد عليه آلاف الزوار من مختلف المحافظات لنيل البركات، وأن المكان الذى يحوى قبرها تميز بحدوث عشرات المعجزات بعد الصلاة أمام القبر وطلب الشفاء من الرب مفسرًا ذلك بأن الأم إيرينى لها علاقة شفافة مع الرب ولها معجزات كثيرة لم تحدث بعد وكشف جرجس خادم الدير المجاور للكنيسة إقبال أعداد كبيرة من المسيحيين والمسلمين المصريين والأجانب لرؤية الدير وزيارة القبر بداخله وأشار إلى أنه فى حياة الأم إيرينى - قبل التنيح - كان الزوار يقومون بتصوير معجزاتها صوتا وصورة فى وجودها وفى حضور المرضى والأطباء الذين يتابعون كل حالة إلا أن هذه الفيديوهات محظور عرضها على العامة أو خروجها من الدير، حيث يوجد فى الكتب جميع معجزاتها التى تحدث حتى الآن وأفصح لنا القس بموا جرجس كاهن كنيسة أبو سيفين عن آخر معجزة شاهدها للأم إيرينى بنفسه قائلاً: يوجد كل يوم وكل لحظة معجزات للأم إيرينى، آخرها ما رأيته بعينى أمس عندما جاءت امرأة مريضة بالحصوات فى الكلى وقامت بتفتيت جزء منها وقبل الذهاب إلى المستشفى لتفتيت جزء آخر من الحصوات، ذهبت إلى الدير لزيارة القبر والقيام ببعض الصلوات، وطلبت الشفاء من الأم إيرينى والرب وبعد دقائق ذهبت للتأكد فوجدت أنها شفيت تمامًا من الحصوات وذهبت إلى الدكتور وأخبرها بأنها شفيت وتخلصت من الحصوات وعلمت «روزاليوسف» عن مجىء زوار من فرنسا فى ذكرى ميلادها هذا العام لنيل البركات والصلاة أمام القبر والتبرك كما التقينا امرأة جاءت من أسيوط لأجل نجلها المصاب بضمور فى العظام وزارت القبر للصلوات وطلب الشفاء من الرب والأم إيرينى وامرأة أخرى مسلمة جاءت من شرم الشيخ للزيارة وبرفقتها شقيقتها التى تعانى من ورم فى المخ وأكد زوار الدير أن الأم إيرينى كانت تصلى لكى يرشدها الله، وفى أحد الأيام كانت تصلى بدموع ورأت شابًا جميلاً منيرًا يقول لها: «ياللا على ديرى» فسألته عن هويته فقال لها إنه الشهيد أبى سيفين وكانت تماف إيرينى أول مرة تسمع أو تعرف أن هناك شهيدا بهذا الاسم. فذهبت فى اليوم التالى إلى الكاهن وروت له ما حدث، حيث أراها سيرة القديس فى السنكسار فقرأتها وتعجبت لأنها لم تكن تعرفه وبينما كانت تماف تصلى فى اليوم التالى تكررت الرؤيا مرة أخرى فأخبرت «أبونا» وظهر لها الشهيد فى الليلة التالية بملابسه الرسمية، ودار هذا الحديث بين الشهيد أبو سيفين وتماف إيرينى قال أبو سيفين: «أنا عايزك لديرى فى مصر! أنا هاخدك وافرجك على الدير، وبعض الراهبات هناك يستضفن أقاربهن عندى، وستراك راهبة أو أكثر ويسألنك أنت مين؟ فلا تجيبى بكلمة.. ابتسمى فقط» فرشمت تماف الصليب ورشم القديس الصليب ثم قال أبو سيفين: «يالا متخافيش» ووجدت نفسها على الحصان، وفى ثوان كانت فى الدور الثانى فى الدير وقال: «شوفى ديرى فقالت: «آه، بس آجى إزاى؟» فقال: «إلهى هيدبرها لك» وبعد ما رأت تماف الدير أعادها أبو سيفين بسرعة إلى منزلها فى جرجا وفى أحد الأيام رأت والدة تماف رؤيا، حيث شاهدت ملائكة تبنى وقالوا إنهم يقيمون الأساس لأن الملكة وأم الملك قادمة، وأحضروا كرسى فخمًا جدًا ومرصعًا بالذهب والجواهر وزفوا العذراء وجلست على الكرسى وسجدت والدة تماف للعذراء وقالت لها «السلام لك يا أم النور» فردت: «أنت ناسية الكلام اللى قلته لك ساعة ولادة بنتك البكر.. دى بتاعتنا وأنا خطبتها لابنى فما تخافيش عليها وسيبيها تترهبن وهى فى حماه وإلا هناخدها دلوقتى» قالت لها الأم «خلاص يا ست يا عدرا تترهبن وأنا هاقنعهم» وكان الأب مترددًا حتى جاء راهب كانت تماف تعترف عنده اسمه أبونا متياس وقال للأب «اتركها وهى هترجع لك بنفسها بعد أسبوع واحد لأنها لن تتحمل» وذات ليلة كانت تماف تقرأ سيرة القديس يوحنا صاحب الإنجيل الذهب فظهر لها وقال
لها «خلاص أنا كنت عند ماما وبابا وهما خلاص هدأوا..» وفعلا هذا ما حدث.
تعليقات
إرسال تعليق