خدمه اكثر المنشورات انتشارا
بالرغم من اتفاق ليسينيوس (ليكينيوس) Licinius مع الإمبراطور قسطنطين على ترك الحرية الدينية في البلاد بمقتضى مرسوم ميلان سنة 313 م.، لكن بقي الأول يضطهد المسيحيين بعنف حتى هزمه قسطنطين عام 325 م. في هذه الفترة استشهد الأمير تادرس، الذي اشتكاه كهنة الأوثان لدى الملك ليكينيوس.
أعلن الأمير إيمانه أمام الملك فجنّ جنونه، وأمر بضربه بالسياط حتى تهرأ جسمه، كما وُضع على الهنبازين لتمزيقه وكان الرب يسنده ويقويه، وأرسل له رئيس ملائكته ليسنده ويشجعه. حاول ليكينيوس ملاطفته عارضًا عليه الكثير فرفض، فأمر بإلقائه على سرير حديدي وإيقاد نار تحته. وكان الرب يتمجد على يديه فآمن كثير من الجند والجمهور بالسيد المسيح، حتى استشهدت أعداد غفيرة بسببه. عُلق برجليه منكس الرأس بعد ربط حجارة بعنقه.
كان كلكيانوس والي الإسكندرية في زيارة للملك فقام بدوره بملاطفة الأمير تادرس ليجتذبه إلى عبادة الأوثان. وبعد عذابات كثيرة ظهر له السيد المسيح يدعوه للتمتع بالفردوس. وأخيرًا قُطعت رأسه في 20 من شهر أبيب.
احكى اليوم معجزة من معجزات حبيبى الامير تادرس الشطبى
خادم فى الكنيسة ذهب فى خلوة روحية وارتفعت حرارته فذهب الى الدكتور وعمل تحاليل اثبتت اصابته بفيروس سى وعرف ان هذا النوع من المرض لا يستجيب للعلاج مع الاسف
وخرج من عند الدكتور فى حالة انهيار تام وذهب عند خمسة دكاترة اخرين وكانت النتيجة واحدة واستمر يقرع باب ربنا ويلتمس منه الشفاء
فزار دير الامير تادرس للراهبات وطلب من امنا ان تخرج الرفات فاخذه فى حضنه وظل يبكى بحرقة واخذ زيت ودهن نفسه فشعر براحة عجيبة واعاد التحاليل طلعت النتيجة سلبية بعد تسعة سنوات من المرض
هى دى شفاعة الامير تادرس الشاطبى ياريت تجربوا شفاعته
بالرغم من اتفاق ليسينيوس (ليكينيوس) Licinius مع الإمبراطور قسطنطين على ترك الحرية الدينية في البلاد بمقتضى مرسوم ميلان سنة 313 م.، لكن بقي الأول يضطهد المسيحيين بعنف حتى هزمه قسطنطين عام 325 م. في هذه الفترة استشهد الأمير تادرس، الذي اشتكاه كهنة الأوثان لدى الملك ليكينيوس.
أعلن الأمير إيمانه أمام الملك فجنّ جنونه، وأمر بضربه بالسياط حتى تهرأ جسمه، كما وُضع على الهنبازين لتمزيقه وكان الرب يسنده ويقويه، وأرسل له رئيس ملائكته ليسنده ويشجعه. حاول ليكينيوس ملاطفته عارضًا عليه الكثير فرفض، فأمر بإلقائه على سرير حديدي وإيقاد نار تحته. وكان الرب يتمجد على يديه فآمن كثير من الجند والجمهور بالسيد المسيح، حتى استشهدت أعداد غفيرة بسببه. عُلق برجليه منكس الرأس بعد ربط حجارة بعنقه.
كان كلكيانوس والي الإسكندرية في زيارة للملك فقام بدوره بملاطفة الأمير تادرس ليجتذبه إلى عبادة الأوثان. وبعد عذابات كثيرة ظهر له السيد المسيح يدعوه للتمتع بالفردوس. وأخيرًا قُطعت رأسه في 20 من شهر أبيب.
احكى اليوم معجزة من معجزات حبيبى الامير تادرس الشطبى
خادم فى الكنيسة ذهب فى خلوة روحية وارتفعت حرارته فذهب الى الدكتور وعمل تحاليل اثبتت اصابته بفيروس سى وعرف ان هذا النوع من المرض لا يستجيب للعلاج مع الاسف
وخرج من عند الدكتور فى حالة انهيار تام وذهب عند خمسة دكاترة اخرين وكانت النتيجة واحدة واستمر يقرع باب ربنا ويلتمس منه الشفاء
فزار دير الامير تادرس للراهبات وطلب من امنا ان تخرج الرفات فاخذه فى حضنه وظل يبكى بحرقة واخذ زيت ودهن نفسه فشعر براحة عجيبة واعاد التحاليل طلعت النتيجة سلبية بعد تسعة سنوات من المرض
هى دى شفاعة الامير تادرس الشاطبى ياريت تجربوا شفاعته
تعليقات
إرسال تعليق