تتواصل جرائم الديانة الوهابية ضد الإسلام والمسلمين، وبعد تحذيرات علماء الدين والسياسة من المخطط الوهابي “السلفي” الرامي لإخراج المسلمين من دينهم والقضاء على الإسلام خدمة للعدو الصهيوني .. تأتي الوقاع الجديدة لتؤكد نجاح الوهابية في مخططها في ظل صمت عربي وغسلامي على جرائمها.
وعلى أعتاب موسم الحج نشرت مجلة نيوزويك” الأمريكية تقريرا مطولا تحت عنوان “ملايين المسلمين بدلآ من ان يذهبون الى الحج، ذهبوا للتعميد واشهار مسحيتهم”، ونشرت المجلة عشرات الصور التي تظهر خروج المسلمين من الإسلام ودخولهم المسيحية، وقيامهم بطقوس التعميد كأولى خطوات اعتناق المسيحية.
وقالت المجلة أن الدين الإسلامي الذي يعتنقه أكثر من مليار ونصف المليار انسان في سبيله الى الإنقراض، وذلك بعد قناعة المسلمين بأنه دين ارهاب ويحض على العنف والكراهية –حسب كاتب التقرير.
وأضافت المجلة أن “السلفيين” لعبوا دورا كبيرا وجبارا في اقناع المسلمين عبر العالم بأن الاسلام ليس ديانة سماوية، وإنما ديانة وضعية تم كتابتها بأيادي بشرية –حسب زعم المجلة.
جدير بالذكر أن الوهابية أو ما تعرف باسم “السلفية” هي ديانة نشأت في القرن التاسع عشر في شبه الجزيرة العربية، وتقول مؤلفات الباحثين التاريخيين أن مؤسس تلك الديانة يهودي تم دسه في صفوف المسلمين من قبل الاستعمار الانجليزي من أجل القضاء على الاسلام والمسلمين من الداخل.
وينفق النظام السعودي عشرات المليارات من الدولارات سنويا من أجل نشر وتوسيع رقعة الوهابية في البلدان العربية، وعلى يد الوهابيين ارتكبت مجازر بشعة وعمليات اجرامية لم يسبق أن عايشتها البشرية في كل من العراق وسوريا.
وعلى أعتاب موسم الحج نشرت مجلة نيوزويك” الأمريكية تقريرا مطولا تحت عنوان “ملايين المسلمين بدلآ من ان يذهبون الى الحج، ذهبوا للتعميد واشهار مسحيتهم”، ونشرت المجلة عشرات الصور التي تظهر خروج المسلمين من الإسلام ودخولهم المسيحية، وقيامهم بطقوس التعميد كأولى خطوات اعتناق المسيحية.
وقالت المجلة أن الدين الإسلامي الذي يعتنقه أكثر من مليار ونصف المليار انسان في سبيله الى الإنقراض، وذلك بعد قناعة المسلمين بأنه دين ارهاب ويحض على العنف والكراهية –حسب كاتب التقرير.
وأضافت المجلة أن “السلفيين” لعبوا دورا كبيرا وجبارا في اقناع المسلمين عبر العالم بأن الاسلام ليس ديانة سماوية، وإنما ديانة وضعية تم كتابتها بأيادي بشرية –حسب زعم المجلة.
جدير بالذكر أن الوهابية أو ما تعرف باسم “السلفية” هي ديانة نشأت في القرن التاسع عشر في شبه الجزيرة العربية، وتقول مؤلفات الباحثين التاريخيين أن مؤسس تلك الديانة يهودي تم دسه في صفوف المسلمين من قبل الاستعمار الانجليزي من أجل القضاء على الاسلام والمسلمين من الداخل.
وينفق النظام السعودي عشرات المليارات من الدولارات سنويا من أجل نشر وتوسيع رقعة الوهابية في البلدان العربية، وعلى يد الوهابيين ارتكبت مجازر بشعة وعمليات اجرامية لم يسبق أن عايشتها البشرية في كل من العراق وسوريا.
تعليقات
إرسال تعليق