خدمة اكثر البوستات انتشارا على مواقع التواصل الاجتماعى
بعد أسبوع من حديث للبابا شنودة عن مذبحة ماسبيرو، ذهب عضوا المجلس العسكري اللواء سامى دياب، واللواء محمد مصيلحي، إلى المقر البابوي للتعزية في وقوع الضحايا، وأكدوا أن الجيش لا يمكن أن يقتل متظاهرا.
إلا أن البابا شنودة فاجئهم باحتفاظه بفيديوهات تحوي مشاهد دهس المتظاهرين بمدرعات الجيش وقتلهم بالرصاص، الأمر الذي دفع عضوي المجلس لوعده بالتحقيق لمحاسبة المتسببين في المذبحة، .. وإلى اليوم مازالوا يبحثون عن المتسببين ؟!!
بعد أسبوع من حديث للبابا شنودة عن مذبحة ماسبيرو، ذهب عضوا المجلس العسكري اللواء سامى دياب، واللواء محمد مصيلحي، إلى المقر البابوي للتعزية في وقوع الضحايا، وأكدوا أن الجيش لا يمكن أن يقتل متظاهرا.
إلا أن البابا شنودة فاجئهم باحتفاظه بفيديوهات تحوي مشاهد دهس المتظاهرين بمدرعات الجيش وقتلهم بالرصاص، الأمر الذي دفع عضوي المجلس لوعده بالتحقيق لمحاسبة المتسببين في المذبحة، .. وإلى اليوم مازالوا يبحثون عن المتسببين ؟!!
تعليقات
إرسال تعليق