لبنان/ أليتيا (aleteia.org/ar)
ما لم يلفظْه شربلُ بشفتيه أو لم يكتبْه بقلمِه، قالَه لأجل الذّين أَحبَّهم.
صمتُه ليس للموت، إنَّه الخشوعُ في معبدِ.
آمنَ بهذا وعاشَه في حياتِه كلِّها.
ملأ ذكرُه الديرَ والمحبسةَ صمتًا طويلاً.
قلبُه، نفْسُه، بيتُه، ديرُه، محبستُه، عملُه… مأخوذةٌ بشخصٍ… “المعلّمُ هنا، وهو يدعوك”.
المعلّمُ وحدَه له الحقّ على كلِّ شيء؛ يأخذُ ساعاتِه، الواحدةَ تلوَ الأخرى، فيملأها.
إنَّه “ممتلىءٌ من كمالِ الله”.
ما لم يلفظْه شربلُ بشفتيه أو لم يكتبْه بقلمِه، قالَه لأجل الذّين أَحبَّهم.
صمتُه ليس للموت، إنَّه الخشوعُ في معبدِ.
آمنَ بهذا وعاشَه في حياتِه كلِّها.
ملأ ذكرُه الديرَ والمحبسةَ صمتًا طويلاً.
قلبُه، نفْسُه، بيتُه، ديرُه، محبستُه، عملُه… مأخوذةٌ بشخصٍ… “المعلّمُ هنا، وهو يدعوك”.
المعلّمُ وحدَه له الحقّ على كلِّ شيء؛ يأخذُ ساعاتِه، الواحدةَ تلوَ الأخرى، فيملأها.
إنَّه “ممتلىءٌ من كمالِ الله”.
تعليقات
إرسال تعليق