خاص
كشف رجل يهودي أن الشريعة اليهودية تعلّمك أنك إذا أردت أن تكتشف إله الكون، فلا بد لك أن تحلق رأسك وترتدي الأسود وتتناول الأطعمة الشرعية والنباتية وتدير وجهك نحو الهند لدى الصلاة وتطلق لحية. لكنه عبّر عن اعتقاده بأنه من الجنون أن يظن أحد أنه قادر على فرض ثقافته على الله، وأن الله سيتأثر بملابسه وبالوجهة التي ينظر إليها لدى الصلاة وغيرها من الأمور. الله برأيه لا يهتم بكل ذلك.
تلقى هذا اليهودي في طفولته تربية مفادها أن لديه كتابه المقدس المختلف والمنفصل تماماً عن العهد الجديد، كتاب الأمم. ظن أن يسوع إيطالي، وعندما علم أنه يهودي، أصيب بصدمة. لم يكن يتخيل أن كتّاب العهد الجديد هم يهود، ولطالما اعتقد كما علمه جدّاه أنه كتاب يحتوي على أساليب اضطهاد اليهود ولا بد من الابتعاد عنه. من هنا، نمّى فضولاً للتعرف إليه. وعندما فتح العهد الجديد، وجد كل ما لم يكن يتوقعه في ذلك الكتاب الرائع الذي يتحدث عن اليهود. وهكذا، كلما كان يقرأ كلام يسوع، كان ينجذب إليه. وعندما آمن أن يسوع هو المسيح، علم أنه اكتشف ذاك الذي وعد به كتابه المقدس (العهد القديم).
في البداية، لم يجرؤ على إخبار والده عن ارتداده إلى المسيحية، لكنه في النهاية أخبره. لكن أباه ارتاب أولاً ومن ثم بدأ يقرأ عن يسوع بدوره. وأصبح يؤمن بيسوع شأنه شأن ابنه.
كشف رجل يهودي أن الشريعة اليهودية تعلّمك أنك إذا أردت أن تكتشف إله الكون، فلا بد لك أن تحلق رأسك وترتدي الأسود وتتناول الأطعمة الشرعية والنباتية وتدير وجهك نحو الهند لدى الصلاة وتطلق لحية. لكنه عبّر عن اعتقاده بأنه من الجنون أن يظن أحد أنه قادر على فرض ثقافته على الله، وأن الله سيتأثر بملابسه وبالوجهة التي ينظر إليها لدى الصلاة وغيرها من الأمور. الله برأيه لا يهتم بكل ذلك.
تلقى هذا اليهودي في طفولته تربية مفادها أن لديه كتابه المقدس المختلف والمنفصل تماماً عن العهد الجديد، كتاب الأمم. ظن أن يسوع إيطالي، وعندما علم أنه يهودي، أصيب بصدمة. لم يكن يتخيل أن كتّاب العهد الجديد هم يهود، ولطالما اعتقد كما علمه جدّاه أنه كتاب يحتوي على أساليب اضطهاد اليهود ولا بد من الابتعاد عنه. من هنا، نمّى فضولاً للتعرف إليه. وعندما فتح العهد الجديد، وجد كل ما لم يكن يتوقعه في ذلك الكتاب الرائع الذي يتحدث عن اليهود. وهكذا، كلما كان يقرأ كلام يسوع، كان ينجذب إليه. وعندما آمن أن يسوع هو المسيح، علم أنه اكتشف ذاك الذي وعد به كتابه المقدس (العهد القديم).
في البداية، لم يجرؤ على إخبار والده عن ارتداده إلى المسيحية، لكنه في النهاية أخبره. لكن أباه ارتاب أولاً ومن ثم بدأ يقرأ عن يسوع بدوره. وأصبح يؤمن بيسوع شأنه شأن ابنه.
تعليقات
إرسال تعليق