ليس عجيبا أن يكون وصف الكنيسة القبطية المحبب هو ( كنيسة الشهداء) لانه واقع معاش في كل جيل هناك شهيد وفي كل كنيسة شهيد وفي كل مدينة شهيد بل لدينا مدن استشهد اغلب مواطنيها ولدينا بلاد حرقت كل كنائسها في يوم أو اثنان كنيستي تقويم أيامها هو تقويم الشهداء احتفالاتها تذكار الشهداء في الصورة بنات صغار يصلون في كنيسة أحرقها الإرهابيون .. ويركعون وسط الدمار في صلاة وخشوع هنا مكان مبارك وهنا جلجثة وهنا صليب وهنا تجلي الرب وسط اللهيب بنات صغار هم أمهات الغد .. من سيسلمن الإيمان لأولادهن وبهم تنمو الكنيسة دا سر من اسرار بقاء الكنيسة القبطية الي اليوم وسط كل الهم دا
تعليقات
إرسال تعليق