خدمه اكثر المنشورات انتشارا
-زيت الغاليلاون وهو زيت الفرح ويدهن به المعمد قبل المعمودية.
الغاليلاون أو الغاليلون هي كلمة يونانية ومعناها زيت وبالتالي يكون معني الكلمة (زيت الفرح) أو (زيت البهجة).
وتطلق على بقايا طبخ زيت الميرون (المضاف إليه زيت الزيتون) قبل تصفيته و تقديسه ويصلي عليه عند تقديس الميرون ويستخدم في صلاة المعمودية (العماد).
الرد بالتفصيل :
كلمة غاليلاون من كلمتين يونانيتين مدمجتين معاً، ومعناها زيت البهجة أو زيت الفرح أو زيت التهليل.
وهو الزيت الذى يدهن به الإنسان قبل عماده، فى طقس جحد الشيطان، ووظيفته أن يمنع عن المدهون به الأرواح المضلة به الأرواح المضلة والتى تحاول عرقلة الإيمان أو تغرس فى المعمد " إن كان كبيراً " أفكار التجديف. إلخ
ويقول الكاهن حينما يدهن الطفل بزيت الغاليلاون:
" أدهنك بزيت الفرح لتغرس فى شجرة الزيتون الحلوة من قبل عمادك ". وقديماً كانت الكنيسة تدهن به الموعوظين المقبلين إلى الإيمان، الذين تعدهم للاستنارة واقتبال سر المعمودية. ولذلك كان يسمى زيت مسحة ووعظ. 0أما تركيب الغاليلاون، فهو يتركب من ثلاثة أشياء:
(أ) زيت الزيتون النقى.
(ب) اتفال الطبخات الأربع لزيت الزيتون المقدس، وتشمل فى طبخاتنا الحالية 23 مادة من مواد الميرون المقدس.
(ج) خميرة الغاليلاون القديمة التى توضع على طبخة الغاليلاون بغلى أتفال الميرونمع زيت الزيتون. ويصلى على الغاليلاون صلاة خاصة بتقديسه، تتلى عليه بعد الصلاة على الميرون، ويشترك فيها مع قداسة البابا الآباء الأساقفة. ثم يرشم قداسة البابا الغاليلاون، كما سبق له رشم الميرون المقدس. وقديماً كان يمسح بهذا الزيت، زيت الفرح، الملوك والكهنة. لأن المسحة القديمة التى أمر الرب بها موسى النبى، كانت تتكون من بعض مواد الميرون كما ورد فى (خر30) وطبعاً يختلف عنها الميرون فى أنه اضيفت إليه الأطياب والحنوط التى كانت على جسد المسيح. وهذه لم تكن موجودة فى العهد القديم طبعاً، وفى هذه يختلف الميرون عن الغاليلاون
. كيف يمكن لنا عمل زيت الغاليلاون بتلك الطريقة التقنية المستحدثة التي لا ينتج عنها اي اتفال (ارجع لعدد الكرازة 28 -2-2014)؟؟ هل سيتم شراء تلك الاتفال ايضاً ؟ ومن اين؟ ام هل سيتم استخدام نفس مستخلصات النباتات العطرية التي للميرون؟ ام سيتم الاكتفاء بخميرة الغاليلاون القديمة مع زيت الزيتون ؟ ام سيتم التغاضي عن طقس جحد الشيطان اثناء المعمودية اختصاراً للوقت والجهد؟
الرد من كتاب سنوات مع اسئلة الناس لقداسة البابا شنودة الثالث الجزء الرابع
-زيت الغاليلاون وهو زيت الفرح ويدهن به المعمد قبل المعمودية.
الغاليلاون أو الغاليلون هي كلمة يونانية ومعناها زيت وبالتالي يكون معني الكلمة (زيت الفرح) أو (زيت البهجة).
وتطلق على بقايا طبخ زيت الميرون (المضاف إليه زيت الزيتون) قبل تصفيته و تقديسه ويصلي عليه عند تقديس الميرون ويستخدم في صلاة المعمودية (العماد).
الرد بالتفصيل :
كلمة غاليلاون من كلمتين يونانيتين مدمجتين معاً، ومعناها زيت البهجة أو زيت الفرح أو زيت التهليل.
وهو الزيت الذى يدهن به الإنسان قبل عماده، فى طقس جحد الشيطان، ووظيفته أن يمنع عن المدهون به الأرواح المضلة به الأرواح المضلة والتى تحاول عرقلة الإيمان أو تغرس فى المعمد " إن كان كبيراً " أفكار التجديف. إلخ
ويقول الكاهن حينما يدهن الطفل بزيت الغاليلاون:
" أدهنك بزيت الفرح لتغرس فى شجرة الزيتون الحلوة من قبل عمادك ". وقديماً كانت الكنيسة تدهن به الموعوظين المقبلين إلى الإيمان، الذين تعدهم للاستنارة واقتبال سر المعمودية. ولذلك كان يسمى زيت مسحة ووعظ. 0أما تركيب الغاليلاون، فهو يتركب من ثلاثة أشياء:
(أ) زيت الزيتون النقى.
(ب) اتفال الطبخات الأربع لزيت الزيتون المقدس، وتشمل فى طبخاتنا الحالية 23 مادة من مواد الميرون المقدس.
(ج) خميرة الغاليلاون القديمة التى توضع على طبخة الغاليلاون بغلى أتفال الميرونمع زيت الزيتون. ويصلى على الغاليلاون صلاة خاصة بتقديسه، تتلى عليه بعد الصلاة على الميرون، ويشترك فيها مع قداسة البابا الآباء الأساقفة. ثم يرشم قداسة البابا الغاليلاون، كما سبق له رشم الميرون المقدس. وقديماً كان يمسح بهذا الزيت، زيت الفرح، الملوك والكهنة. لأن المسحة القديمة التى أمر الرب بها موسى النبى، كانت تتكون من بعض مواد الميرون كما ورد فى (خر30) وطبعاً يختلف عنها الميرون فى أنه اضيفت إليه الأطياب والحنوط التى كانت على جسد المسيح. وهذه لم تكن موجودة فى العهد القديم طبعاً، وفى هذه يختلف الميرون عن الغاليلاون
. كيف يمكن لنا عمل زيت الغاليلاون بتلك الطريقة التقنية المستحدثة التي لا ينتج عنها اي اتفال (ارجع لعدد الكرازة 28 -2-2014)؟؟ هل سيتم شراء تلك الاتفال ايضاً ؟ ومن اين؟ ام هل سيتم استخدام نفس مستخلصات النباتات العطرية التي للميرون؟ ام سيتم الاكتفاء بخميرة الغاليلاون القديمة مع زيت الزيتون ؟ ام سيتم التغاضي عن طقس جحد الشيطان اثناء المعمودية اختصاراً للوقت والجهد؟
الرد من كتاب سنوات مع اسئلة الناس لقداسة البابا شنودة الثالث الجزء الرابع
تعليقات
إرسال تعليق