سلام ونعمة الرب يسوع المسيح مع الجميع
هذه قصة الاخ المتنصر عاشق المسيح ( محمد فرح سابقا)
انقلها لكم من صفحته الشخصية مبارك له قبوله الرب يسوع الها ومخلصا
قال الرب
انا هو الطريق والحق والحياة لا ياتي الى الاب احد بدوني
"
رسالة إنسان أعتنق المسيحية لم يولد مسيحي متلكم
بسم الأب و الأبن و الروح القدوس الأله الواحد أمين
المسيح يقول بالانجيل "فاني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (مرقص 31 : 13)
وقال المسيح "أنا هو.. أنا هو الطريق والحق والحياة. أنا هو القيامة والحياة. أنا هو الباب. أنا هو الراعي الصال......ح. أنا هو نور العالم. أنا هو خبز الحياة..."
وقال " لا تخف لانى معاك "
رسالة مسلم أعتنق المسيحية ( ملاحق ومرتد عن دين الأبااء و إصدار حكم الإعدام بحقه )
ليس لدي ما اقوله سانتظر لارى ماذا افعل او كيف ابدا ولكن كل ما افهمه اننى سافعل هذا الان وان لم اجد احدا يحمينى ،
فلقد فقدت أغلي ما أملك من الأهل و العائلة وما زلت ملاحق بالقتل ، لإنني أعتنقت المسيحية ، ودفعت الثمن غاليأ من أجل المسيح ،
لقد أكتشفت أن الانجيل حقيقي والادله على التحريف أدله لا معنى لها ولا منطق ، وكلما قرأت الانجيل أشعر بان الله قريب جدا من غير حواجز ولا خوف ،
و خلال الأشهر الماضية بحتث بحثأ شاملأ وصادقأ لدراسة المسيحيه ، ولكن تعرفت على المسيح أكتر و أكتر وكانت حقيقة وليس ما نسمعه من علماء الدين بأن( الدين عند الله هو الإسلام ) فإن كان الإسلام فريضة على كل إنسان ، فلماذا ينشر بالسيف و القتال و الإرهاب ، وكذالك القران حكم على الكتب انها محرفه كلنا نقول نعم انه محرف دون دليل والمسلمين مازالوا مخدوعين؟ لم اجد دليل واحد حتى هذه اللحضه على التحريف ، لأن المسيح يقول بالانجيل "فاني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (مرقص 31 : 13)
والمسيح بالانجيل يحذر من الانبياء الكذبه ؟؟
لا يوجد سند تاريخي ان الانجيل محرف او ملعوب به؟ فهناك مخطوطات وأدله تؤكد سلامة الكتاب؟
لأن الله هو المسيح ويحذر من الانبياء الكذبه وقد قال الله ان كلامه لن يزول وانه باق فلماذا يأتي بكتاب آخر بعد ست قرون كتاب مخالف للكتب السابقه بكل شيء؟
بالنسبة لفكرة الثالوث لقد فهمت من خلال اطلاعي وقرائتي ان المسيحيين يعبدون اله واحد .
الآب والإبن والروح القدس إله واحد، هو الله الأزلي، التوحيد الخالص، الواحد ذو الثلاثة أقانيم .
الله له ذات وكلمة وروح .
الآب: هو ذات الله التي وُلد منها النطق العاقل (الكلمة) وخرج منها الروح
الإبن: عقل الله الناطق (الكلمة) المولود من الذات
الروح القدوس: هو روح الله القدوس الخارج من الذات
إله واحد له ذات ونطق عاقل وروح يعني لا اله الا الله؟
" أنا هو.. أنا هو الطريق والحق والحياة. أنا هو القيامة والحياة. أنا هو الباب. أنا هو الراعي الصالح. أنا هو نور العالم. أنا هو خبز الحياة..."
بل قال أيضاً من قبل أن يكون ابراهيم أنا كائن... المسيح جاء بعد ابراهيم بألفي سنة فكيف يكون كائن قبله؟ اليس هذه دليل قاطع انه الاله المتجسد؟
"أنا في الآب والآب فيّ.... من رآني فقد رأى الآب" من الذي يقول عن نفسه من يراني يرى الله؟؟؟
وكذالك أكثر ما يجذبني بالانجيل هو قصة حياة المسيح التي تعتبر بنظري بالحقيقة أعظم قصة في تاريخ البشرية ومثال للمحبة والفداء والتواضع ، ولكن كيف اؤمن بالمسيح واجعل الروح القدس يسكن قلبي ويستوطنه ليملأ قلبي ايمان وسلام وأمان ، كيف اشعر بقرب الله وانا فقدت الرجاء به وقد شوه الاسلام صورة الله حتى انطبعت صورته الوحشيه في خيالي فأنا اعيش بقلق دائم وملاحق منذ ان بدأت ابحث عن الحقيقة في وجود المسيحيه ....
وكنت أول مرة في حياتي أن أدخل كنيسة مباركة للصلاة فيها ، بعد أن شعرت فجأة بكتلة من التلج دخلت قلبي فأزالت الباطل و سكن الحق والحب في قلبي ، وكذالك أنتقذت الديانة الاسلامية نقدا حادا، تناولت فيها إحتقار الاسلام للمرأة وسلب حقوقها، السماح للرجل المسلم بالزواج من اربعة نساء وتطليقهن متى شاء على حساب مشاعر المرأة، حقوق المرأة نصف حقوق الرجل ، ....إلخ.....
كما أنني تطرقت للعنصرية الاسلامية اتجاه الآخر ومنها احتقار الإسلام لليهود والمسيحية وطردهم من بلادهم أسوة لتعاليم النبي البدوي، سلب نسائهم وبناتهم وتحليل ممتلكاتهم، الانتقاص من كتبهم ووصفها بالتحريف، قطع أعناق الأبرياء أينما كانوا بإسم الدين الإسلامي إستعانة بآيات قرآنية إرهابية... الخ.
وهناك الكثير من الأسباب التي جعلتني أتمرد على الإسلام وأهجره من غير عودة ولا ندامة !!
عندما قرأت الانجيل احسست بسلام داخلي و امان وبديت اتقرب اكثر وأكتر ، والمسيح هو يمثل التسامح و المحبة و السلام.
كذالك وصلت الى عدة ايات في تكميل و تطوير في شمول المحبة والتي تقول:
سمعتم أنّه قيل :احبب قريبك و أبغض عدوك. أما أنا فأقول لكم : أحبوا اعدائكم. وباركوا لاعينكم. احسنوا الى من يبغضكم وصلوا لاجل الذين يضطهدونكم لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السماوات :فأنه يُطلع شمسة على الأشرار و الصالحين ,ويُمطر على الأبرار و الظالمين.
هنا كانت نقطة تحول و ابتداء شعوري بالسلام و المحبة و اقتناعي بالمسيح و تعاليمه وبدأت بتفكير اعتناق المسيحية.
وأخيرأ قبل أن أفترق عليكم أخوتي الأحبة إليكم رسالتي الذي تؤلمني كل يومأ ،
لذالك أدعوا كل مسيحي و كل جمعيات حقوق الإنسان الدولية و أصحاب القرار بأن تصلهم الرسالة فورأ دون تاخير لان حياتي في خطر وملاحق من قبل عناصر الموت وكذالك ملاحق من قبل أفراد العائلة ، بتهمة إعتناق المسيحية .
لو لم أكن مسيحيا لودت أن أكون مسيحيا
انا لم اولد مسيحي ولكن لطالما ارت ان اكون مسيحي والان بكل فخر اقول انا مسيحي
"ليكن الصليب رمزا الافتخار وليكن القبر نهاية الانكسار ولتكن القيامة هي الانتصار ليكن المسيح سيد القرار"
أخوكم عاشق المسيح
هذه قصة الاخ المتنصر عاشق المسيح ( محمد فرح سابقا)
انقلها لكم من صفحته الشخصية مبارك له قبوله الرب يسوع الها ومخلصا
قال الرب
انا هو الطريق والحق والحياة لا ياتي الى الاب احد بدوني
"
رسالة إنسان أعتنق المسيحية لم يولد مسيحي متلكم
بسم الأب و الأبن و الروح القدوس الأله الواحد أمين
المسيح يقول بالانجيل "فاني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (مرقص 31 : 13)
وقال المسيح "أنا هو.. أنا هو الطريق والحق والحياة. أنا هو القيامة والحياة. أنا هو الباب. أنا هو الراعي الصال......ح. أنا هو نور العالم. أنا هو خبز الحياة..."
وقال " لا تخف لانى معاك "
رسالة مسلم أعتنق المسيحية ( ملاحق ومرتد عن دين الأبااء و إصدار حكم الإعدام بحقه )
ليس لدي ما اقوله سانتظر لارى ماذا افعل او كيف ابدا ولكن كل ما افهمه اننى سافعل هذا الان وان لم اجد احدا يحمينى ،
فلقد فقدت أغلي ما أملك من الأهل و العائلة وما زلت ملاحق بالقتل ، لإنني أعتنقت المسيحية ، ودفعت الثمن غاليأ من أجل المسيح ،
لقد أكتشفت أن الانجيل حقيقي والادله على التحريف أدله لا معنى لها ولا منطق ، وكلما قرأت الانجيل أشعر بان الله قريب جدا من غير حواجز ولا خوف ،
و خلال الأشهر الماضية بحتث بحثأ شاملأ وصادقأ لدراسة المسيحيه ، ولكن تعرفت على المسيح أكتر و أكتر وكانت حقيقة وليس ما نسمعه من علماء الدين بأن( الدين عند الله هو الإسلام ) فإن كان الإسلام فريضة على كل إنسان ، فلماذا ينشر بالسيف و القتال و الإرهاب ، وكذالك القران حكم على الكتب انها محرفه كلنا نقول نعم انه محرف دون دليل والمسلمين مازالوا مخدوعين؟ لم اجد دليل واحد حتى هذه اللحضه على التحريف ، لأن المسيح يقول بالانجيل "فاني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (مرقص 31 : 13)
والمسيح بالانجيل يحذر من الانبياء الكذبه ؟؟
لا يوجد سند تاريخي ان الانجيل محرف او ملعوب به؟ فهناك مخطوطات وأدله تؤكد سلامة الكتاب؟
لأن الله هو المسيح ويحذر من الانبياء الكذبه وقد قال الله ان كلامه لن يزول وانه باق فلماذا يأتي بكتاب آخر بعد ست قرون كتاب مخالف للكتب السابقه بكل شيء؟
بالنسبة لفكرة الثالوث لقد فهمت من خلال اطلاعي وقرائتي ان المسيحيين يعبدون اله واحد .
الآب والإبن والروح القدس إله واحد، هو الله الأزلي، التوحيد الخالص، الواحد ذو الثلاثة أقانيم .
الله له ذات وكلمة وروح .
الآب: هو ذات الله التي وُلد منها النطق العاقل (الكلمة) وخرج منها الروح
الإبن: عقل الله الناطق (الكلمة) المولود من الذات
الروح القدوس: هو روح الله القدوس الخارج من الذات
إله واحد له ذات ونطق عاقل وروح يعني لا اله الا الله؟
" أنا هو.. أنا هو الطريق والحق والحياة. أنا هو القيامة والحياة. أنا هو الباب. أنا هو الراعي الصالح. أنا هو نور العالم. أنا هو خبز الحياة..."
بل قال أيضاً من قبل أن يكون ابراهيم أنا كائن... المسيح جاء بعد ابراهيم بألفي سنة فكيف يكون كائن قبله؟ اليس هذه دليل قاطع انه الاله المتجسد؟
"أنا في الآب والآب فيّ.... من رآني فقد رأى الآب" من الذي يقول عن نفسه من يراني يرى الله؟؟؟
وكذالك أكثر ما يجذبني بالانجيل هو قصة حياة المسيح التي تعتبر بنظري بالحقيقة أعظم قصة في تاريخ البشرية ومثال للمحبة والفداء والتواضع ، ولكن كيف اؤمن بالمسيح واجعل الروح القدس يسكن قلبي ويستوطنه ليملأ قلبي ايمان وسلام وأمان ، كيف اشعر بقرب الله وانا فقدت الرجاء به وقد شوه الاسلام صورة الله حتى انطبعت صورته الوحشيه في خيالي فأنا اعيش بقلق دائم وملاحق منذ ان بدأت ابحث عن الحقيقة في وجود المسيحيه ....
وكنت أول مرة في حياتي أن أدخل كنيسة مباركة للصلاة فيها ، بعد أن شعرت فجأة بكتلة من التلج دخلت قلبي فأزالت الباطل و سكن الحق والحب في قلبي ، وكذالك أنتقذت الديانة الاسلامية نقدا حادا، تناولت فيها إحتقار الاسلام للمرأة وسلب حقوقها، السماح للرجل المسلم بالزواج من اربعة نساء وتطليقهن متى شاء على حساب مشاعر المرأة، حقوق المرأة نصف حقوق الرجل ، ....إلخ.....
كما أنني تطرقت للعنصرية الاسلامية اتجاه الآخر ومنها احتقار الإسلام لليهود والمسيحية وطردهم من بلادهم أسوة لتعاليم النبي البدوي، سلب نسائهم وبناتهم وتحليل ممتلكاتهم، الانتقاص من كتبهم ووصفها بالتحريف، قطع أعناق الأبرياء أينما كانوا بإسم الدين الإسلامي إستعانة بآيات قرآنية إرهابية... الخ.
وهناك الكثير من الأسباب التي جعلتني أتمرد على الإسلام وأهجره من غير عودة ولا ندامة !!
عندما قرأت الانجيل احسست بسلام داخلي و امان وبديت اتقرب اكثر وأكتر ، والمسيح هو يمثل التسامح و المحبة و السلام.
كذالك وصلت الى عدة ايات في تكميل و تطوير في شمول المحبة والتي تقول:
سمعتم أنّه قيل :احبب قريبك و أبغض عدوك. أما أنا فأقول لكم : أحبوا اعدائكم. وباركوا لاعينكم. احسنوا الى من يبغضكم وصلوا لاجل الذين يضطهدونكم لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السماوات :فأنه يُطلع شمسة على الأشرار و الصالحين ,ويُمطر على الأبرار و الظالمين.
هنا كانت نقطة تحول و ابتداء شعوري بالسلام و المحبة و اقتناعي بالمسيح و تعاليمه وبدأت بتفكير اعتناق المسيحية.
وأخيرأ قبل أن أفترق عليكم أخوتي الأحبة إليكم رسالتي الذي تؤلمني كل يومأ ،
لذالك أدعوا كل مسيحي و كل جمعيات حقوق الإنسان الدولية و أصحاب القرار بأن تصلهم الرسالة فورأ دون تاخير لان حياتي في خطر وملاحق من قبل عناصر الموت وكذالك ملاحق من قبل أفراد العائلة ، بتهمة إعتناق المسيحية .
لو لم أكن مسيحيا لودت أن أكون مسيحيا
انا لم اولد مسيحي ولكن لطالما ارت ان اكون مسيحي والان بكل فخر اقول انا مسيحي
"ليكن الصليب رمزا الافتخار وليكن القبر نهاية الانكسار ولتكن القيامة هي الانتصار ليكن المسيح سيد القرار"
أخوكم عاشق المسيح
تعليقات
إرسال تعليق