خاص
محامي الجماعة السلفية والداعية الخطير يترك الاسلام
رأي صديقه المسيحي يموت وهو فرحان فسال نفسه واحنا لأ ليه ؟
الاختبار بقلمه
كنت مسلما سلفيا ملتزما في عائلة ملتزمه اسلاميا واعمل بالمحاماة وتعرفت علي المسيح من خلال الرجاء وضمان الحياة الابدية لصديق مسيحي والذي بموته تغيرت وتبدلت كل حياتي
من مسلم متعصب للاسلام الي انسان جديد يقبل المسيح ملك ورب ومخلص شخصي وسيد علي حياتي ٠ ويبدا اختباري في اطمئنان صديقي علي حياته الابدية بل ومعرفته انه سيموت ومتي سيموت وهو ما استثارني كمسلم فكيف يعرف احد ما موعد موته وحتي ولو ان الكل يموت لكن لا يعرف اين يذهب بعد الموت مما جعلني اعتقد ان عنده مشكلة ما او اصابه شيء ما وانتهرته عن تكرار ذلك وان يكف بطريقة فجة الا انه استدرك قائلا (انت خايف علي )فقلت له طبعا فانت صديقي فقال لا تخف فانا مطمئن واعرف الي اين انا ذاهب وانه رايح لحضن ابيه ومطمئن ايضا علي اهله واسرته وان الوحيد الذي لم يطمئن عليه هو انا !!!فضحكت طبعا كمسلم اعتقد انه هالك والي الجخيم يذهب وبعد مرور اسبوع تقريبا عاد وكرر ماقاله بل اكثر تحديدا وموضوعية والحاحا وانه يحس بسلام عجيب واطمئنان غير عادى وانه سيموت ويريد ان يطمئن علي انا لانني الوحيد الذي لم يطمئن عليه واوصاني باسرته وظل معي وكأنه كان مودع الي منتصف النهار الي ان تركته وذهبت الي بيتي لاعود مساء لمكتبي لاجد الشوارع والدنيا مظلمة وعرفت انه اصيب في حادث سيارة وطرت مسرعا الي المشفي وظللت معه اللي ان فارق الحياة وهو كما قال مطمئنا علي حياته الابدية والذي انا كمسلم افتقدها جدا ولا احد يضمتها وبموت هذا الرجل بهذه الطريقة تغيرت حياتي تماما اذ كان لزاما علي ان ابحث عن ضمان لحياتي الابدية لاتمتع بهذا الضمان والاطمئنان العجيب الذي يتمتع به هذا الرجل (الكافر )والذي انا اولي به منه فرجعت اقرأ من جديد وافتش لعلي اجد ضالتي واعتمدت طريقة موضوعية اكثر نضوجا للبحث الي ان استوقفتني الاية رقم 9من سورة الاحقاف التي تقول علي لسان نبي الاسلام (قل ما كنت بدعا من الرسل وما ادرى ما يفعل بي ولا بكم ) ان اتبع الا مايوحي الي وما انا الا نذير *اي ان نبي للاسلام لا يعرف ماذا سيحدث له هو شخصيا ولا نحن فما بالي انا هذا من القران اما عن السنه ففي حديث صحيح ( انه لا يدخل احدكم عمله الجنه قالوا حتي انت يارسول الله قال حتي انا الا ان يتغمدني الله برحمته ) وفي حديث صحيح اخر عن ابي بكر ثاني رجل في الاسلام بعد نبيه انه قال (لو ان احدى قدمي في الجنه والاخري خارجها ما امنت مكر الله ) بما يدل علي عدم ثقته هو في الهه ليس ذلك فقط بل وصفه بالمكر والحديث صحيح ومما اختبرته انا من خلال عملي بالاحوال الشخصية ما يندى له جبين كل انسان من مخازى في زواح للاطفال وطلاقهن ايضا ونزول في ذلك قرأن في الاية التي تدل علي طلاق الصغيرة التي لن تحض ولم تصبها عادة النساء بقوله ( واللائي لم يحضن ) ليس ذلك فحسب بل زواج نبي الاسلام من صغيرة سنها 6سنوات ودخل بها وهي بنت 9 وتفصيل ذلك في كتب السنه كثير حقيقة امام ذلك وجدت عيوني وذهني ينفتحان لفهما جديدا واتساعا للاستيعاب حتي وجدت الطامة الكبري في ارضاع للكبير وفعل عائشة له فيما بعد دون تفصيل بما جعل الثوابت تنهار داخلي
علاوة علي التداوى ببول البعير وحديث الزبابة والفروق الشائنه بين فرق الاسلام المختلفة التي تكفر بعضها بعضا من السنه والشيعة والمتصوفة ونقائص كثيرة ومتناقضات فصرخت الي الله ان يرشدني ماذا افعل فقرأت عن المسيح ووجدتني ادرس الكتاب المقدس علي الانتر نت والذي ما ان انتهيت من دراسته حتي اصبحت مسيحيا الفكر والعقيدة ومسلما شكلا صاحب لحية كثيفة لكني لم اقدر علي اتخاذ قرار لا ان اترك الاسلام او ان اظل به وكيف اترك دين الاجداد والاباء فصرخت الي الي الله ماتريد نني ان افعل هاانا اصرخ اليك حتي تعبت وفي ليلة نمت وجدتني في وسط ن
اناس كثيرين وكلهم يتطلعون الي السماء وينظرون لي شزرا الا اني وجدت اكليلا من النور ينزل ليلف علي رؤوس الجميع وليستقر علي رأسي وصوت يقول عرفت انت بقيت مسيحي ليه وما كان ذلك الا دعوة من الرب لي ان اعبر من الظلمة الي نور المسيح وذهبت لكثيرين لاعتمد فكان الجميع يخافون وظللت مدة اربعة سنواا ت حتي ان الرب دبر امر معموديتي باسم لوقا والرب قبلني لاكون ابنا واعيش له وبه
واصلي من اجل كل اهلي واصدقائي واحباءي المسلمين ان يفتح الرب اعين اذهانهم ليعرفوا الاله الحقيقي ويفتقد اهلينا المسلمين في كل مكان بخلاصه وبمراحمه التي لا تزول الي الابدي
واعلن ان مصر للمسيح واعلن سلطان اسم يسوع واندحار ابليس تحت الاقدام واننا بالرب اعظم من منتصرين باسم يسوع نصلي امين
محامي الجماعة السلفية والداعية الخطير يترك الاسلام
رأي صديقه المسيحي يموت وهو فرحان فسال نفسه واحنا لأ ليه ؟
الاختبار بقلمه
كنت مسلما سلفيا ملتزما في عائلة ملتزمه اسلاميا واعمل بالمحاماة وتعرفت علي المسيح من خلال الرجاء وضمان الحياة الابدية لصديق مسيحي والذي بموته تغيرت وتبدلت كل حياتي
من مسلم متعصب للاسلام الي انسان جديد يقبل المسيح ملك ورب ومخلص شخصي وسيد علي حياتي ٠ ويبدا اختباري في اطمئنان صديقي علي حياته الابدية بل ومعرفته انه سيموت ومتي سيموت وهو ما استثارني كمسلم فكيف يعرف احد ما موعد موته وحتي ولو ان الكل يموت لكن لا يعرف اين يذهب بعد الموت مما جعلني اعتقد ان عنده مشكلة ما او اصابه شيء ما وانتهرته عن تكرار ذلك وان يكف بطريقة فجة الا انه استدرك قائلا (انت خايف علي )فقلت له طبعا فانت صديقي فقال لا تخف فانا مطمئن واعرف الي اين انا ذاهب وانه رايح لحضن ابيه ومطمئن ايضا علي اهله واسرته وان الوحيد الذي لم يطمئن عليه هو انا !!!فضحكت طبعا كمسلم اعتقد انه هالك والي الجخيم يذهب وبعد مرور اسبوع تقريبا عاد وكرر ماقاله بل اكثر تحديدا وموضوعية والحاحا وانه يحس بسلام عجيب واطمئنان غير عادى وانه سيموت ويريد ان يطمئن علي انا لانني الوحيد الذي لم يطمئن عليه واوصاني باسرته وظل معي وكأنه كان مودع الي منتصف النهار الي ان تركته وذهبت الي بيتي لاعود مساء لمكتبي لاجد الشوارع والدنيا مظلمة وعرفت انه اصيب في حادث سيارة وطرت مسرعا الي المشفي وظللت معه اللي ان فارق الحياة وهو كما قال مطمئنا علي حياته الابدية والذي انا كمسلم افتقدها جدا ولا احد يضمتها وبموت هذا الرجل بهذه الطريقة تغيرت حياتي تماما اذ كان لزاما علي ان ابحث عن ضمان لحياتي الابدية لاتمتع بهذا الضمان والاطمئنان العجيب الذي يتمتع به هذا الرجل (الكافر )والذي انا اولي به منه فرجعت اقرأ من جديد وافتش لعلي اجد ضالتي واعتمدت طريقة موضوعية اكثر نضوجا للبحث الي ان استوقفتني الاية رقم 9من سورة الاحقاف التي تقول علي لسان نبي الاسلام (قل ما كنت بدعا من الرسل وما ادرى ما يفعل بي ولا بكم ) ان اتبع الا مايوحي الي وما انا الا نذير *اي ان نبي للاسلام لا يعرف ماذا سيحدث له هو شخصيا ولا نحن فما بالي انا هذا من القران اما عن السنه ففي حديث صحيح ( انه لا يدخل احدكم عمله الجنه قالوا حتي انت يارسول الله قال حتي انا الا ان يتغمدني الله برحمته ) وفي حديث صحيح اخر عن ابي بكر ثاني رجل في الاسلام بعد نبيه انه قال (لو ان احدى قدمي في الجنه والاخري خارجها ما امنت مكر الله ) بما يدل علي عدم ثقته هو في الهه ليس ذلك فقط بل وصفه بالمكر والحديث صحيح ومما اختبرته انا من خلال عملي بالاحوال الشخصية ما يندى له جبين كل انسان من مخازى في زواح للاطفال وطلاقهن ايضا ونزول في ذلك قرأن في الاية التي تدل علي طلاق الصغيرة التي لن تحض ولم تصبها عادة النساء بقوله ( واللائي لم يحضن ) ليس ذلك فحسب بل زواج نبي الاسلام من صغيرة سنها 6سنوات ودخل بها وهي بنت 9 وتفصيل ذلك في كتب السنه كثير حقيقة امام ذلك وجدت عيوني وذهني ينفتحان لفهما جديدا واتساعا للاستيعاب حتي وجدت الطامة الكبري في ارضاع للكبير وفعل عائشة له فيما بعد دون تفصيل بما جعل الثوابت تنهار داخلي
علاوة علي التداوى ببول البعير وحديث الزبابة والفروق الشائنه بين فرق الاسلام المختلفة التي تكفر بعضها بعضا من السنه والشيعة والمتصوفة ونقائص كثيرة ومتناقضات فصرخت الي الله ان يرشدني ماذا افعل فقرأت عن المسيح ووجدتني ادرس الكتاب المقدس علي الانتر نت والذي ما ان انتهيت من دراسته حتي اصبحت مسيحيا الفكر والعقيدة ومسلما شكلا صاحب لحية كثيفة لكني لم اقدر علي اتخاذ قرار لا ان اترك الاسلام او ان اظل به وكيف اترك دين الاجداد والاباء فصرخت الي الي الله ماتريد نني ان افعل هاانا اصرخ اليك حتي تعبت وفي ليلة نمت وجدتني في وسط ن
اناس كثيرين وكلهم يتطلعون الي السماء وينظرون لي شزرا الا اني وجدت اكليلا من النور ينزل ليلف علي رؤوس الجميع وليستقر علي رأسي وصوت يقول عرفت انت بقيت مسيحي ليه وما كان ذلك الا دعوة من الرب لي ان اعبر من الظلمة الي نور المسيح وذهبت لكثيرين لاعتمد فكان الجميع يخافون وظللت مدة اربعة سنواا ت حتي ان الرب دبر امر معموديتي باسم لوقا والرب قبلني لاكون ابنا واعيش له وبه
واصلي من اجل كل اهلي واصدقائي واحباءي المسلمين ان يفتح الرب اعين اذهانهم ليعرفوا الاله الحقيقي ويفتقد اهلينا المسلمين في كل مكان بخلاصه وبمراحمه التي لا تزول الي الابدي
واعلن ان مصر للمسيح واعلن سلطان اسم يسوع واندحار ابليس تحت الاقدام واننا بالرب اعظم من منتصرين باسم يسوع نصلي امين
تعليقات
إرسال تعليق