ولدت هذة الفتاة الجميلة... في 21_1_1992 من كنيسة السيدة العذراء في الزيتون
كانت فتاة باسمة الوجة... محبوبة جدا من كل من حولها. تعشق الخدمة.. وتعطي لها كل الحب. امينة في معملاتها. مع كل الناس. شهد لها الكل بمحبتها. وجمال قلبها وتصرفاتها...
عشقت تماف ايريني ودير ابو سيفين..
وطلبت من رب المجد ان يعطيها.. صليب المرض.. لتشاركة آلامة.
لم يبخل عليها الله وإعطاها. شهوة قلبها.
تحملت صليب المرض بمنتهي الامانة.. والاحتمال. والشكر..
كانت.محبة جدا للصلاة حتي وقت مرضها.
الابتسامة لم تفارق وجهها طيلة وقت العلاج
و مع ان الدكتور المعالج اكد لأهلها عند اكتشاف المرض ان امامها فقط شهرين ظلت فيفيان بعدها سنة و سبعة شهور تتلقي العلاج فأخذت ١٤ جرعة كيماوي و لم تفقد ابتسامتها رغم الآلامات و الاوجاع لكنها تحملت بفرح و شكر ..
الي ان جائت. اليها الست العدرا قبل نياحتها... بحوالي اسبوعين . لتعرفها ميعاد سفرها السما.... وتكشف.لها عن مكانها السماوي.فقد تنيحت في يوم ٢٠٠٩/١٠/٣
والعجيب. والمعزي ان جسد هذة... الفتاة البسيطة جدا.. النقية.. لم يري فساد.
عجيب انت يا رب في قديسيك..
ربنا يدينا نحمل صليبنا بشكر و فرح ... و نتبعة كل حين.
و هذة الصور اثناء
نقل جسدها الطاهر من المدفن
الى المزار المعد لها بمدينه العاشر من رمضان دون ان
يتحلل جسدها بركه صلواتها تكون معنا آمين
كانت فتاة باسمة الوجة... محبوبة جدا من كل من حولها. تعشق الخدمة.. وتعطي لها كل الحب. امينة في معملاتها. مع كل الناس. شهد لها الكل بمحبتها. وجمال قلبها وتصرفاتها...
عشقت تماف ايريني ودير ابو سيفين..
وطلبت من رب المجد ان يعطيها.. صليب المرض.. لتشاركة آلامة.
لم يبخل عليها الله وإعطاها. شهوة قلبها.
تحملت صليب المرض بمنتهي الامانة.. والاحتمال. والشكر..
كانت.محبة جدا للصلاة حتي وقت مرضها.
الابتسامة لم تفارق وجهها طيلة وقت العلاج
و مع ان الدكتور المعالج اكد لأهلها عند اكتشاف المرض ان امامها فقط شهرين ظلت فيفيان بعدها سنة و سبعة شهور تتلقي العلاج فأخذت ١٤ جرعة كيماوي و لم تفقد ابتسامتها رغم الآلامات و الاوجاع لكنها تحملت بفرح و شكر ..
الي ان جائت. اليها الست العدرا قبل نياحتها... بحوالي اسبوعين . لتعرفها ميعاد سفرها السما.... وتكشف.لها عن مكانها السماوي.فقد تنيحت في يوم ٢٠٠٩/١٠/٣
والعجيب. والمعزي ان جسد هذة... الفتاة البسيطة جدا.. النقية.. لم يري فساد.
عجيب انت يا رب في قديسيك..
ربنا يدينا نحمل صليبنا بشكر و فرح ... و نتبعة كل حين.
و هذة الصور اثناء
نقل جسدها الطاهر من المدفن
الى المزار المعد لها بمدينه العاشر من رمضان دون ان
يتحلل جسدها بركه صلواتها تكون معنا آمين
تعليقات
إرسال تعليق