(جويل الحاج موسى، تيلي لوميار) هو لم يعلن مثليته الجنسية أو إلحاده أو انشقاقه عن جيش والتحاقه بداعش أو نصرة، بل أعلن وبكل فخر وشموخ أنه اتخذ قرارا هاما في حياته، أن "يسلم حياته للسيد المسيح".هذا ليس فيلما جديدا للممثل أوالمخرج والمنتج الأمريكي الذي اشتهر بتأدية أدوار الأكشن في أفلامه الكثيرة والتي كان اكثرها شهرة فيلم روكي بأجزائه الستة ورامبو بأجزائه الأربعة، وتانغو وكاش، بل هو قرار نهائي للشهير"سيلفستر ستالون" للسير على طريق الخلاص بعد مخاض طويل على هذه الأرض.
فبعد مسيرة مهنيّة ناجحة وشهرة عالمية، قرر ستالون ان يكمل حياته معالسيد المسيح وأن يعيش حياة روحية، مؤكدا انه اعتزم إتخاذ هذه الخطوةقبل إطلاق فيلمه الآخير من سلسلة "روكى"، وهي أهم خطوة قام بهافي حياته - حسب وصفه.
روكي،وفي جولته الأخيرة، قرّر أن يختار النصيب الأفضل، فلبّى نداء المسيح وفتح له باب حياته بنجاحاتها وخساراتها، بأفراحها وأتراحها لأنه أدرك أن لا نجاحمن دون المسيح ولا وصول الى قمة الفرح إلا عبر دربه فهو وحده الطريق والحق والحياة.
فبعد مسيرة مهنيّة ناجحة وشهرة عالمية، قرر ستالون ان يكمل حياته معالسيد المسيح وأن يعيش حياة روحية، مؤكدا انه اعتزم إتخاذ هذه الخطوةقبل إطلاق فيلمه الآخير من سلسلة "روكى"، وهي أهم خطوة قام بهافي حياته - حسب وصفه.
روكي،وفي جولته الأخيرة، قرّر أن يختار النصيب الأفضل، فلبّى نداء المسيح وفتح له باب حياته بنجاحاتها وخساراتها، بأفراحها وأتراحها لأنه أدرك أن لا نجاحمن دون المسيح ولا وصول الى قمة الفرح إلا عبر دربه فهو وحده الطريق والحق والحياة.
تعليقات
إرسال تعليق