خدمة اكثر البوستات انتشارا على مواقع التواصل الاجتماعى
مات الوزير وبقيت البسملة
اراد البابا البابا خرستوذولس ان يبعد عن المحروسة حتى يبعد عن مركز حكم الوالى ويبعد شعبة من اضطهادة فبنى كنيسة فخمة في دمنهور واتخذها مقرًا لكرسيه فكان كثير من الأقباط يتوافدون عليها لاكن عدو الخير ثارت ثورتة ...
فذهب القاضي عبد الوهاب أبو الحسين من القاهرة إلى دمنهور للتفتيش على الكنيسة فقابلة قداسة البابا واراة الصكوك الخاصة بالكنيسة ولما خاب امل القاضى فى ان يجد شئ وان اوراق الكنيسة مستوفاة .. وشي به عند الوزير ( المستقر ) بأن البابا سلب أموال بعض الناس وبنى بها عشرين كنيسة وكمان كنيسة فخمة في دمنهور نقش علي بابها البسملة المسيحية ( بسم الاب والابن والروح القدس اللة وااحد امين ) واتهمه بأنه يحتقر الإسلام ....
فأمر المستقر أن يعتقل البابا ومعة بعض اساقفة الوجة البحرى وان تمحو البسملة المسيحية المنقوشة على باب الكنيسة ....
فرد علية البابا خرستوذولس امحيها كما شئت من على باب الكنيسة لكن لا تستطيع ان تمحوها من قلبى ليس لك علية سلطان ..
فأرسلهم إلى الخليفة فى القاهرة متهمين باتهامات باطلة.لكن عناية ربنا كانت معاهم أخلى الخليفة سبيلهم وطيب خاطرهم فاغتاظ الوزير فأمر بإغلاق كنائس فى بلاد كتيرة في القطر المصري فثارالاقباط فبلغ الخبر للخليفة الذي أمر بنفي الوزير إلى تانيس بأقصى الوجه البحري ولاكنة استمر فى عنادة فى اضطهاد الاقباط فامر المستنصر بقتلة وبالفعل قتلة وانتهت صفحتة الى الابد وبقيت البسملة على الكنيسة وفى قلب البطرك
مات الوزير وبقيت البسملة
اراد البابا البابا خرستوذولس ان يبعد عن المحروسة حتى يبعد عن مركز حكم الوالى ويبعد شعبة من اضطهادة فبنى كنيسة فخمة في دمنهور واتخذها مقرًا لكرسيه فكان كثير من الأقباط يتوافدون عليها لاكن عدو الخير ثارت ثورتة ...
فذهب القاضي عبد الوهاب أبو الحسين من القاهرة إلى دمنهور للتفتيش على الكنيسة فقابلة قداسة البابا واراة الصكوك الخاصة بالكنيسة ولما خاب امل القاضى فى ان يجد شئ وان اوراق الكنيسة مستوفاة .. وشي به عند الوزير ( المستقر ) بأن البابا سلب أموال بعض الناس وبنى بها عشرين كنيسة وكمان كنيسة فخمة في دمنهور نقش علي بابها البسملة المسيحية ( بسم الاب والابن والروح القدس اللة وااحد امين ) واتهمه بأنه يحتقر الإسلام ....
فأمر المستقر أن يعتقل البابا ومعة بعض اساقفة الوجة البحرى وان تمحو البسملة المسيحية المنقوشة على باب الكنيسة ....
فرد علية البابا خرستوذولس امحيها كما شئت من على باب الكنيسة لكن لا تستطيع ان تمحوها من قلبى ليس لك علية سلطان ..
فأرسلهم إلى الخليفة فى القاهرة متهمين باتهامات باطلة.لكن عناية ربنا كانت معاهم أخلى الخليفة سبيلهم وطيب خاطرهم فاغتاظ الوزير فأمر بإغلاق كنائس فى بلاد كتيرة في القطر المصري فثارالاقباط فبلغ الخبر للخليفة الذي أمر بنفي الوزير إلى تانيس بأقصى الوجه البحري ولاكنة استمر فى عنادة فى اضطهاد الاقباط فامر المستنصر بقتلة وبالفعل قتلة وانتهت صفحتة الى الابد وبقيت البسملة على الكنيسة وفى قلب البطرك
تعليقات
إرسال تعليق