تزامن هذا الحدث مع دعوة البابا القديس يوحنا بولس الثاني الأسقف خورخي ماريو برغوليو الى الخدمة في بوينس آيرس: وفي عيد إنتقال العذراء الى السماء في الخامس عشر من آب عام 1996 و في كنيسة سانتا ماريا الواقعة في ضواحي أبرشية بوينس آيرس ، تقدمت إمرأة بعد القداس و أخبرت الكاهن انها عثرت في الجزء الخلفي من الكنيسة على قربانة مكرسة. و عندما أسرع الأب أليخندرو ليتحقق تبيّن من القربانة المتبقية تحت الشمعدان أنه كان هناك محاولة لتدنيسها. وبسبب حالتها لم يستطع الأب أكلها ،و كما يقتضي الوضع في مثل هكذا حالات، قام بوضعها في كوب من الماء لإذابتها. ولكن المفاجأة كانت أن القربانة الصغيرة بدل من أن تتحلل في المياه، تحولت إلى قطعة من اللحم الدموي. فتم إبلاغ المسؤولين الكنسيين و من بينهم طبعاً الأسقف بورغوليو الذي أعطى تعليماته للكاهن بتوثيق كل الحدث و قدم الملف في السادس من ايلول الى روما.
البحوث العلمية :
بعد مرور الأشهر بل السنوات لم تتحلل القطعة المشار إليها. فأخضعت هذه لدراسات مدققة بيّنت أن القطعة هي بالتأكيد جزء من قلب إنسان، و الأغرب من ذلك أنها ذات خلايا حيّة وقد إقتُطعت من قلب رجل حيّ!!
البحوث العلمية :
بعد مرور الأشهر بل السنوات لم تتحلل القطعة المشار إليها. فأخضعت هذه لدراسات مدققة بيّنت أن القطعة هي بالتأكيد جزء من قلب إنسان، و الأغرب من ذلك أنها ذات خلايا حيّة وقد إقتُطعت من قلب رجل حيّ!!
تعليقات
إرسال تعليق