السيدة العذراء تجرى عملية إزالة أورام سرطانية فى المخ
كلك أمجاد يا أسيوط مدينة الرب يسوع , لقد مشى على ترابك المقدس رب المجد
وأمه القديسة العذراء مريم سيدة الطهر والعفاف , لقد كرمك الرب الإله يا مدينة
أسيوط وجعل فيك المذبح الثانى الذى سمح به فى وسط أرض مصر , لقد سمعنا عن
نضالك يا مدينة الرب حينما داس أقدام الأمن ذخائرك المقدسة حينما أكتشفتم جسد
القديس الأسقف أبو جرج الذى ذبحه المسلمون , وسمعنا عن الظهورات العجائبية
للقديسة العذراء مريم , واليوم نرى من خلال الصور قصة المعجزة الفريدة التى
حدثت لحفيدة مذيعة مشهورة هى حفيد فريدة الزمر
وحفيد السيدة فريدة الزمر طفل لم يتجاوز سن المراهقة أصيب بمرض السرطان فى
المخ وذهبوا إلى كبار الأطباء
وأمه القديسة العذراء مريم سيدة الطهر والعفاف , لقد كرمك الرب الإله يا مدينة
أسيوط وجعل فيك المذبح الثانى الذى سمح به فى وسط أرض مصر , لقد سمعنا عن
نضالك يا مدينة الرب حينما داس أقدام الأمن ذخائرك المقدسة حينما أكتشفتم جسد
القديس الأسقف أبو جرج الذى ذبحه المسلمون , وسمعنا عن الظهورات العجائبية
للقديسة العذراء مريم , واليوم نرى من خلال الصور قصة المعجزة الفريدة التى
حدثت لحفيدة مذيعة مشهورة هى حفيد فريدة الزمر
وحفيد السيدة فريدة الزمر طفل لم يتجاوز سن المراهقة أصيب بمرض السرطان فى
المخ وذهبوا إلى كبار الأطباء
لعلاجه ولكن هز
الأطباء رؤوسهم عجزاً ولم يفلح معه دواء أو علاج وأخيراً وصل الى مراحلة
الأخيرة وأعطاه الأطباء مده من الزمن سيموت بعدها وفقد جميع أهله الأمل فى
شفاءه فقد باتت أيامه فى الأرض معدودة وبينما الأسرة كلها تتجرع مرارة الحزن
ودموعهم لا تجف حيث يرون الولد يذبل يوما بعد يوم .
وحينما أنسدت فى وجوههم أبواب القدرة الإنسانية حتى تظهر قوة إله المسيحية
ويرى الجميع قدرته وفى وسط همومهم زارتهم أحدىالصديقات المسيحيات وحسب
إيمانها نصحتهم بالتشفع بالسيدة العذراء خاصة وأن صيامها قد بدأ وأعطتهم
صورة لتجليات العذراء فى أسيوط وفى وسط خضم الألام أخذوا الصورة ووضعوها
تحت رأس الأبن المريض حيث يوجد مكان السرطان ونامت الأسرة كلها ليلتها حول
فراش الأبن المريض ومن بينهم السيدة فريدة الزمر وأثناء الليل أستيقظوا فجأة على
سيدة (السيدة العذراء ) وهى تقلب رأس الولد النائم و تحركها
قامت فريدة جده الولد المريض و أمة مفزوعتان نحو تلك السيدة و إذ بمفاجأة أخرى
تنتظرهم أذ براهب يرتدى جلباب أسود واقف بجوار السيدة يقول لهم : "متخافوش
لو عايزين ولدكم يخف سيبوا العدرا تعمللوا العملية "
و وقع رعب شديد على الجميع و اذ بالسيدة العذراء تخرج معدات جراحية و تقوم
بعمل العملية الجراحية فى رأس الولد و بعد انتهاءها نظرت الى الأم و الجدة وقالت
لهم : " روحوا لدير العدرا فى جبل أسيوط , ثم أختفت هى و الراهب الذى معها "
و فى الصباح أستيقظوا جميعا و قد أعتقدوا أن ما رأوه بالأمس كان حلما الا أن
بقعة دم كبيرة كانت توجد أسفل رأس الأبن المريض لكن بلا أثر للجراحة على
الأطلاق و كانت المعجزة قام المريض الذى كان يحتضر معافى بلا أى الم أو مرض
و اثبتت التحاليل و الفحوصات و المسح الذرى أن هذا الابن معافى تماما و غير
مصاب بأى أورام سرطانية فى أى جزء من جسده
و بعد التأكد من صدق المعجزة قررت فريدة الزمر هى و العائلة أنت تحقق طلب
السيدة العذراء وبالفعل توجهت هى و أسرتها الكبيرة يوم الثلاثاء (ثالث ايام الصوم
المقدس) الى جبل أسيوط حيث يقبع دير السيدة العذراء العامر و وقفت أمام باب
الكنيسة الأثرية منتظرة الموكب اليومى للعذراء (الدورة) الذى يخرج فيه نيافة الأنبا
ميخائيل و ما أن مر مطران أسيوط الأنبا ميخائيل من أمامها حتى صاحت فريدة
وهى تبكى : " هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا
.. هو دا الرجل اللى ظهر مع العدرا .. "
ووسط حيرة الحشود البشرية أسرعت فريدة الزمر نحو الأنبا ميخائيل وأمسكت يده
بشدة وقبلتها حاول الانبا ميخائيل التنكر من أنه لم يظهر الا أنها أصرت أنه هو فعلا الذى ظهر فى
منزلها مع أم النور وتحت أصرارها أقر المطران بالواقعة و اخذها هى واسرتها الى
مقره الخاص فى الدير
وداخل مقر للأنبا ميخائيل كان لقاءه مع السيدة فريدة الزمر و عائلتها وأخبرها
مرارا أن العذراء هى التى صنعت لها المعجزة و أنه لم يفعل شيئا وفى النهاية سألها
: " أنت دلوقت بتحبى المسيح ولا العدرا " ؟؟ فأجابت :أنا بحب الأتنين أكتر من بعض !!
فأعطاها الأنبا ميخائيل تمثال كبير للسيد المسيح و آخر للسيدة العذراء وأوصاها
بأن تضعهما فى مكان بارز بحيث يراهما كل من يدخل بيتها فوعدته بذلك كما أهداها
2 سى دى تشمل ظهورات السيدة
العذراء على قباب لكنيسة المرقسية فى أسيوط وكذلك دير جبل أسيوط عامى 2000
و 2001 فقبلتهما بفرح عظيم و كانت تنوى نشر معجزتها فى جريدة وطنى الا أن
الحبر الجليل رفض رفضا باتا و طلب منها ان تكتب المعجزة بخط يدها وتودعها
بمكتبة الدير و كفى عظيمة هى أعمال الله فى قديسيه
الأطباء رؤوسهم عجزاً ولم يفلح معه دواء أو علاج وأخيراً وصل الى مراحلة
الأخيرة وأعطاه الأطباء مده من الزمن سيموت بعدها وفقد جميع أهله الأمل فى
شفاءه فقد باتت أيامه فى الأرض معدودة وبينما الأسرة كلها تتجرع مرارة الحزن
ودموعهم لا تجف حيث يرون الولد يذبل يوما بعد يوم .
وحينما أنسدت فى وجوههم أبواب القدرة الإنسانية حتى تظهر قوة إله المسيحية
ويرى الجميع قدرته وفى وسط همومهم زارتهم أحدىالصديقات المسيحيات وحسب
إيمانها نصحتهم بالتشفع بالسيدة العذراء خاصة وأن صيامها قد بدأ وأعطتهم
صورة لتجليات العذراء فى أسيوط وفى وسط خضم الألام أخذوا الصورة ووضعوها
تحت رأس الأبن المريض حيث يوجد مكان السرطان ونامت الأسرة كلها ليلتها حول
فراش الأبن المريض ومن بينهم السيدة فريدة الزمر وأثناء الليل أستيقظوا فجأة على
سيدة (السيدة العذراء ) وهى تقلب رأس الولد النائم و تحركها
قامت فريدة جده الولد المريض و أمة مفزوعتان نحو تلك السيدة و إذ بمفاجأة أخرى
تنتظرهم أذ براهب يرتدى جلباب أسود واقف بجوار السيدة يقول لهم : "متخافوش
لو عايزين ولدكم يخف سيبوا العدرا تعمللوا العملية "
و وقع رعب شديد على الجميع و اذ بالسيدة العذراء تخرج معدات جراحية و تقوم
بعمل العملية الجراحية فى رأس الولد و بعد انتهاءها نظرت الى الأم و الجدة وقالت
لهم : " روحوا لدير العدرا فى جبل أسيوط , ثم أختفت هى و الراهب الذى معها "
و فى الصباح أستيقظوا جميعا و قد أعتقدوا أن ما رأوه بالأمس كان حلما الا أن
بقعة دم كبيرة كانت توجد أسفل رأس الأبن المريض لكن بلا أثر للجراحة على
الأطلاق و كانت المعجزة قام المريض الذى كان يحتضر معافى بلا أى الم أو مرض
و اثبتت التحاليل و الفحوصات و المسح الذرى أن هذا الابن معافى تماما و غير
مصاب بأى أورام سرطانية فى أى جزء من جسده
و بعد التأكد من صدق المعجزة قررت فريدة الزمر هى و العائلة أنت تحقق طلب
السيدة العذراء وبالفعل توجهت هى و أسرتها الكبيرة يوم الثلاثاء (ثالث ايام الصوم
المقدس) الى جبل أسيوط حيث يقبع دير السيدة العذراء العامر و وقفت أمام باب
الكنيسة الأثرية منتظرة الموكب اليومى للعذراء (الدورة) الذى يخرج فيه نيافة الأنبا
ميخائيل و ما أن مر مطران أسيوط الأنبا ميخائيل من أمامها حتى صاحت فريدة
وهى تبكى : " هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا
.. هو دا الرجل اللى ظهر مع العدرا .. "
ووسط حيرة الحشود البشرية أسرعت فريدة الزمر نحو الأنبا ميخائيل وأمسكت يده
بشدة وقبلتها حاول الانبا ميخائيل التنكر من أنه لم يظهر الا أنها أصرت أنه هو فعلا الذى ظهر فى
منزلها مع أم النور وتحت أصرارها أقر المطران بالواقعة و اخذها هى واسرتها الى
مقره الخاص فى الدير
وداخل مقر للأنبا ميخائيل كان لقاءه مع السيدة فريدة الزمر و عائلتها وأخبرها
مرارا أن العذراء هى التى صنعت لها المعجزة و أنه لم يفعل شيئا وفى النهاية سألها
: " أنت دلوقت بتحبى المسيح ولا العدرا " ؟؟ فأجابت :أنا بحب الأتنين أكتر من بعض !!
فأعطاها الأنبا ميخائيل تمثال كبير للسيد المسيح و آخر للسيدة العذراء وأوصاها
بأن تضعهما فى مكان بارز بحيث يراهما كل من يدخل بيتها فوعدته بذلك كما أهداها
2 سى دى تشمل ظهورات السيدة
العذراء على قباب لكنيسة المرقسية فى أسيوط وكذلك دير جبل أسيوط عامى 2000
و 2001 فقبلتهما بفرح عظيم و كانت تنوى نشر معجزتها فى جريدة وطنى الا أن
الحبر الجليل رفض رفضا باتا و طلب منها ان تكتب المعجزة بخط يدها وتودعها
بمكتبة الدير و كفى عظيمة هى أعمال الله فى قديسيه
تعليقات
إرسال تعليق