يشهد المبشرون انتعاشاً بين المسلمين في الشرق الأوسط ممن يرتدون إلى المسيحية.
و أفادت تقارير الكاريزما نيوز أن تايلر كوتيل و هو جزء من مشروع إكبالو، نقل قصصاً لا تصدق من مسلمين مرتدين أثناء جولته في مختلف الجامعات في الولايات المتحدة.
يقول تايلر:”إن يسوع يتحرك في دول الشرق الأوسط. يشعر الكثيرون هناك بخيبة الأمل و الانكسار و لا يريدون سوى معرفة الحقيقة. نرى الآن حصاداً بين المسلمين لم نشهد مثيله في التاريخ”.
كما يروي كونيل قصة مبشر يدعى دانيال (قد غيّر اسمه لأغراض أمنية) انتقل إلى الشرق الأوسط لمساعدة اللاجئين السوريين.
في أحد الأيام اقترب دانيال من عائلة مسلمة قائلاً:”مرحباً أنا دانيال و أنا هنا لأخبركم بعض الأشياء عن يسوع”. ردت الأسرة بحماس. و قد تساءل دانيال حول ردة فعلهم لكنه وجد لاحقاً من خلال مترجمه أن رجلاً قد ظهر للأسرة في اليوم السابق قائلاً لهم:”مرحباً أنا اسمي يسوع، و سأرسل لكم غداً رجلاً يدعى دانيال ليخبركم المزيد عني”.
و قد وهبت العائلة حياتها للمسيح بعد مشاركة دانيال الإنجيل معهم.
و قد نقل كونيل قصصاً أخرى مماثلة من مسلمين تحولوا بأعجوبة إلى الإيمان بالمسيح. فقد أصيب كثيرون بخيبة أمل من الإسلام و يبحثون عن الحقيقة.
قال كونيل:”سألوني ‘ما هي الحقيقة؟’ لقد كان هناك مزيج مثالي من الظروف التي جعلتهم منفتحين تجاه الكرازة بالإنجيل”.
و أفادت تقارير الكاريزما نيوز أن تايلر كوتيل و هو جزء من مشروع إكبالو، نقل قصصاً لا تصدق من مسلمين مرتدين أثناء جولته في مختلف الجامعات في الولايات المتحدة.
يقول تايلر:”إن يسوع يتحرك في دول الشرق الأوسط. يشعر الكثيرون هناك بخيبة الأمل و الانكسار و لا يريدون سوى معرفة الحقيقة. نرى الآن حصاداً بين المسلمين لم نشهد مثيله في التاريخ”.
كما يروي كونيل قصة مبشر يدعى دانيال (قد غيّر اسمه لأغراض أمنية) انتقل إلى الشرق الأوسط لمساعدة اللاجئين السوريين.
في أحد الأيام اقترب دانيال من عائلة مسلمة قائلاً:”مرحباً أنا دانيال و أنا هنا لأخبركم بعض الأشياء عن يسوع”. ردت الأسرة بحماس. و قد تساءل دانيال حول ردة فعلهم لكنه وجد لاحقاً من خلال مترجمه أن رجلاً قد ظهر للأسرة في اليوم السابق قائلاً لهم:”مرحباً أنا اسمي يسوع، و سأرسل لكم غداً رجلاً يدعى دانيال ليخبركم المزيد عني”.
و قد وهبت العائلة حياتها للمسيح بعد مشاركة دانيال الإنجيل معهم.
و قد نقل كونيل قصصاً أخرى مماثلة من مسلمين تحولوا بأعجوبة إلى الإيمان بالمسيح. فقد أصيب كثيرون بخيبة أمل من الإسلام و يبحثون عن الحقيقة.
قال كونيل:”سألوني ‘ما هي الحقيقة؟’ لقد كان هناك مزيج مثالي من الظروف التي جعلتهم منفتحين تجاه الكرازة بالإنجيل”.
تعليقات
إرسال تعليق