قال الأنبا مكاريوس، الأسقف العام للمنيا وأبو قرقاص، إن أحداث حرق الكنائس فى 14 أغسطس 2013، تعد محطة هامة في التاريخ الكنسي المعاصر، يوم أن تعرضت الكنائس والمنازل والمتاجر القبطية للسلب والنهب والحرق.
وأضاف «مكاريوس»، عبر حسابه على صفحة مطرانية المنيا، بـ«فيسبوك»، إن «الأقباط وقتها كانوا مستهدفون أينما وٌجدوا، وكانت حياتهم مهددة أينما كانوا، وهم يقفون عاجزين أمام الكنائس والممتلكات والنار المشتعلة فيها، وبعضها تحولت لكتلة من النيران».
وتابع: «كان المنظر مؤلمًا والضيقة شديدة والخطر محدق بالكل، بقدر ما حول الله سيد التاريخ وضابط الكل الضيقة إلى بركة، وشكر الأقباط الله الذى خصهم بهذه التجربة ومنحهم بركات كثيرة».
وزاد: «فى تلك الذكرى نشعر بالفرح والرضى.. تألمنا ثم احتملنا فافتخرنا ثم شكرنا، فقد استمدينا مما حدث قوة هائلة، وأعطانا الله أن نتألم لأجل اسمه، وهذه هبة نشكر الله عليها».
وأضاف «مكاريوس»، عبر حسابه على صفحة مطرانية المنيا، بـ«فيسبوك»، إن «الأقباط وقتها كانوا مستهدفون أينما وٌجدوا، وكانت حياتهم مهددة أينما كانوا، وهم يقفون عاجزين أمام الكنائس والممتلكات والنار المشتعلة فيها، وبعضها تحولت لكتلة من النيران».
وتابع: «كان المنظر مؤلمًا والضيقة شديدة والخطر محدق بالكل، بقدر ما حول الله سيد التاريخ وضابط الكل الضيقة إلى بركة، وشكر الأقباط الله الذى خصهم بهذه التجربة ومنحهم بركات كثيرة».
وزاد: «فى تلك الذكرى نشعر بالفرح والرضى.. تألمنا ثم احتملنا فافتخرنا ثم شكرنا، فقد استمدينا مما حدث قوة هائلة، وأعطانا الله أن نتألم لأجل اسمه، وهذه هبة نشكر الله عليها».
تعليقات
إرسال تعليق