شهيدة الطهاره والعفه "سهام مقار"
ولدت بمحافظة سوهاج وتربت علي اﻻيمان المسيحي القويم وواظبت علي الصلاة والحياة الروحيه وقراءة سير القديسين .
ولما كبرت وانهت تعليمها تزوجت عام 1980 من مهندس يعمل بالعراق وسافرت معه مباشرةالي العراق لظروف عمله
وكانت بارعة الجمال فاتنه فرأها احد كبار الظباط في نظام صدام حسين في حزب البعث العراقي
وحاول استدراجها للخطيه وان تترك زوجها ومسيحها ولكنها رفضت كل اغراءاته من سلطه ومال وحياة مرفهه وتمسكت بالصﻻة والسهر ثم قام بتهديدها ولكنها صلت ﻻجل الثبات والشهاده وفي احد المرات و هي خارجه من منزلها قامت سيارة مسرعة جدا بدهسها و نالت اكليل الشهاده
في تلك الليله رات اختها القمر وفيه صورة العدرا وصورة اختها سهام وفي الصباح وصل الخبر ﻻهلها وقد نالت اكليل الشهاده في مايو 1981
في 2008 واثناء اﻻستعداد لزيارة المتنيح البابا شنودة لسوهاج في دير اﻻنبا شنوده تم نقل مدفنة العائله من اجل توسيع الدير وبينما كان الراهب موسي الشنودي والراهب بيجول يقوموا بنقل التوابيت ﻻحظ الراهب موسي صندوق مميز وتقيل فقام بكسره وكانت المغاجاه وجود الشهيده بكامل جسدها بدون تحلل حتي شعرها ورموشها وملمس جلدها
ولدت بمحافظة سوهاج وتربت علي اﻻيمان المسيحي القويم وواظبت علي الصلاة والحياة الروحيه وقراءة سير القديسين .
ولما كبرت وانهت تعليمها تزوجت عام 1980 من مهندس يعمل بالعراق وسافرت معه مباشرةالي العراق لظروف عمله
وكانت بارعة الجمال فاتنه فرأها احد كبار الظباط في نظام صدام حسين في حزب البعث العراقي
وحاول استدراجها للخطيه وان تترك زوجها ومسيحها ولكنها رفضت كل اغراءاته من سلطه ومال وحياة مرفهه وتمسكت بالصﻻة والسهر ثم قام بتهديدها ولكنها صلت ﻻجل الثبات والشهاده وفي احد المرات و هي خارجه من منزلها قامت سيارة مسرعة جدا بدهسها و نالت اكليل الشهاده
في تلك الليله رات اختها القمر وفيه صورة العدرا وصورة اختها سهام وفي الصباح وصل الخبر ﻻهلها وقد نالت اكليل الشهاده في مايو 1981
في 2008 واثناء اﻻستعداد لزيارة المتنيح البابا شنودة لسوهاج في دير اﻻنبا شنوده تم نقل مدفنة العائله من اجل توسيع الدير وبينما كان الراهب موسي الشنودي والراهب بيجول يقوموا بنقل التوابيت ﻻحظ الراهب موسي صندوق مميز وتقيل فقام بكسره وكانت المغاجاه وجود الشهيده بكامل جسدها بدون تحلل حتي شعرها ورموشها وملمس جلدها
تعليقات
إرسال تعليق