اكثر المنشورات انتشارا على الفيس بوك
الأتنين خدام حلوين ومثمرين في خدمتهم وربنا يعوضهم
لكن الفرق اني اولد في قلب طفلي روح المنافسه علشان خاطر اكسب جايزة
وفرق تاني اني اولد في قلب طفلي روح المنافسة علشان اكسب السما
الخدام كتير جدا في كل مكان , لكن هل كل الخدام بينجحوا في الهدف التاني " الوصول للسما "
هل فيه تجاهل للمشاكل الشخصية اللي ممكن تأثر علي نفسية المخدومين
هل فيه تجنب للحروب اللي في الخدمة من اجل تحقيق هدفي بسلام !
ده السؤال اللي لازم كل خادم يسأله لنفسه .. هو بيخدم ليه !!
حادثة البطرسية كان درس ليه نتايج مثمرة كتير
1- اعداد المصليين المهولة في صلوات كيهك واللي تثبت اننا مبنخافش الموت
2- روح الفرح والتعزية اللي ملت قلب اسر الشهداء واللي واثق ان لو الزمن رجع تاني كانوا خلوا اولادهم يحضروا القداس من تاني اللي كسبوا من خلاله السما
3- ملامه المصابين للرب علشان مدلهمش الفرصة دي وده يؤكد الأية الجميلة اللي بتقول لي الحياة هي المسيح والموت هو ربح
4- واخيرا ودي النقطة المهمة اللي حابب اتكلم عنها وهي الخادم الحلو اللي بيخدم بقلبه , وعينه علي السما ..
أنكل رامز هو الخادم المسئول عن الطفلة ماجي في مدارس الأحد
واللي حببها هي واصحابها في قصص الكتاب , وخلاهم يحفظوها من خلال مجموعة المسرحيات اللي عملها وقدمها
كان مهتم بخلاص نفوس اطفاله لأخر لحظة
من وقت لحظة التفجير , للمستشفى , لصلاة الجناز
وطول الفترة دي والى الأن رافض اي لقاء صحفي او تليفزيوني
لأن الهدف اللي سعى ليه تم . وصول احد مخدومينه للمكان اللي كان بيسعاله
تعليقات
إرسال تعليق