أحالت النيابة العامة في محافظة السويس المصرية، اليوم الاثنين، خلية تابعة لتنظيم “داعش” إلى محكمة الجنايات.
وحسب التحقيقات الأمنية، تم القبض على أعضاء الخلية المكونة من عشرة أفراد بحوزتهم أسلحة وذخائر، حيث كانوا يخططون لتنفيذ تفجيرات خلال احتفالات رأس السنة.
وكشفت التحقيقات علاقة أعضاء الخلية بقيادات تنظيم “داعش“، بهدف توفير الدعم اللازم لهم من المال والسلاح، حيث تبنى عملية التمويل أحد التجار المنتمين لفكر “داعش” بالمحافظة ويدعى “أ.ع.س”.
وقال مصدر أمني لـ”إرم نيوز” إن “أعضاء الخلية اعترفوا بتفاصيل نشاطهم وتحركاتهم وبداية علاقتهم بالتنظيم”، مشيرًا إلى أن “التحقيقات ما تزال جارية بشأن علاقتهم بالحوادث الإرهابية التي تمت خلال الفترة الأخيرة”.
وكان من بين أعضاء الخلية، مدرس أزهري يدعى “ع.م.أ”، إضافة إلى “نقاش” وطلاب، كانوا يخططون لاستهداف منشآت أمنية، وفقًا للأوراق والخرائط التي تم العثور عليها بحوزتهم، بعد القبض عليهم، خلال الساعات الماضية.
ووفقًا للتحقيقات، “يتولى المدرس الأزهري الشؤون التنظيمية، فيما يوفر التاجر الدعم المادي، حيث دأب الأول على استقطاب الشباب لتجنيدهم، وترسيخ الأفكار الدينية الخاطئة لديهم، لحثهم على الانضمام لتنظيم “داعش” ومن ثم مشاركتهم في العمليات الإرهابية”.
وتلقى عدد من أعضاء الخلية تدريبات على تنفيذ العمليات الإرهابية، وذلك من خلال التواصل مع قيادات التنظيم عبر الانترنت، وبعض أعضائه في مصر من تيارات دينية أخرى قبل اعتناق فكر “داعش”.
وحسب التحقيقات الأمنية، تم القبض على أعضاء الخلية المكونة من عشرة أفراد بحوزتهم أسلحة وذخائر، حيث كانوا يخططون لتنفيذ تفجيرات خلال احتفالات رأس السنة.
وكشفت التحقيقات علاقة أعضاء الخلية بقيادات تنظيم “داعش“، بهدف توفير الدعم اللازم لهم من المال والسلاح، حيث تبنى عملية التمويل أحد التجار المنتمين لفكر “داعش” بالمحافظة ويدعى “أ.ع.س”.
وقال مصدر أمني لـ”إرم نيوز” إن “أعضاء الخلية اعترفوا بتفاصيل نشاطهم وتحركاتهم وبداية علاقتهم بالتنظيم”، مشيرًا إلى أن “التحقيقات ما تزال جارية بشأن علاقتهم بالحوادث الإرهابية التي تمت خلال الفترة الأخيرة”.
وكان من بين أعضاء الخلية، مدرس أزهري يدعى “ع.م.أ”، إضافة إلى “نقاش” وطلاب، كانوا يخططون لاستهداف منشآت أمنية، وفقًا للأوراق والخرائط التي تم العثور عليها بحوزتهم، بعد القبض عليهم، خلال الساعات الماضية.
ووفقًا للتحقيقات، “يتولى المدرس الأزهري الشؤون التنظيمية، فيما يوفر التاجر الدعم المادي، حيث دأب الأول على استقطاب الشباب لتجنيدهم، وترسيخ الأفكار الدينية الخاطئة لديهم، لحثهم على الانضمام لتنظيم “داعش” ومن ثم مشاركتهم في العمليات الإرهابية”.
وتلقى عدد من أعضاء الخلية تدريبات على تنفيذ العمليات الإرهابية، وذلك من خلال التواصل مع قيادات التنظيم عبر الانترنت، وبعض أعضائه في مصر من تيارات دينية أخرى قبل اعتناق فكر “داعش”.
تعليقات
إرسال تعليق