القائمة الرئيسية

الصفحات

هل شيخ الازهر الراحل محمد سيد طنطاوى اعتنق المسيحية

الاب يوتا ... هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ... هذا المقال موجه الى جميع المواقع القبطية لمن يريد نشره . الشيخ محمد سيد طنطاوى كانت تربطه بقداسة البابا شنودة الثالث صداقة حميمة لم تحدث من قبل بين بابا للاقباط وشيخ للازهر وللحقيقة نقول أن شيخ الازهر الراحل محمد سيد طنطاوى كانت له سلوكيات وتصريحات وتصرفات ( تثير الشكوك فى اسلامه ) لدرجة أن المدعو مصطفى بكرى رئيس تحرير صحيفة الاسبوع الصفراء اهانه بشدة وكان دائم الهجوم عليه وكان يسبه ويشتمه فى جريدته بصورة دائمة وايضآ هناك صحف كثيرة كانت تهاجم شيخ الازهر الراحل حتى أن احدي هذه الصحف نشرت له صورة وهو يرتدى زى بابا الفاتيكان وهو ما دعاه الى اللجوء للقضاء .... وللحقيقة نقول أن المسلمين تعودوا أن يكون شيخ الازهر رجل متعصب كاره للاقباط وللكنيسة وللمسيحية ينفث سموم حقده عليهم وينشر الفتن ويؤلب المسلمين على الاقباط ويستخدم اساليب الخبث ضد الاقباط ( كما يحدث حاليا من احمد الخبيث شيخ الازهر الحالى ) !!!؟؟؟ لذلك كان المسلمون غير راضون على الشيخ طنطاوى بسبب أنه كانت لديه سلوكيات بعيدة كل البعد عن الاسلام فقد كانت له محبة حقيقية لبابا الاقباط وللاقباط وكان يظهر تسامحآ فى احيان كثيرة وهذا التسامح بعيد كل البعد عن تعاليم الاسلام وكان يظهر رقيآ وتحضرآ فى التعامل مع غير المسلمين وهذا كله غريب عن طبع الاسلام ومبادئه ( لذلك دخل الشك ليس فى قلوب المسلمين فقط انما فى قلوب الاقباط ايضآ بسبب السلوك الغريب على شيوخ الازهر ) ..... فأى طفل قبطى يستطيع ان يصف سلوكيات واخلاق شيوخ الازهر وشيوخ المسلمين عمومآ فلسانهم لايكف عن السباب واللعن والاساءة للاخرين والكذب والخبث والخداع واشعال الفتن واباحية الالفاظ وقذارتها كما يظهر على شاشات القنوات الفضائية حاليآ من الشيخ الزغبي والحوينى وحسان وغيرهم من الشيوخ الذين يصفون جسد المرأة عاريآ بحجة شرحهم لجنة المسلمين وبنات الحور ...... الخ اذا لم يعرف الاقباط طوال تاريخيهم شيخآ للازهر ( لديه الحد الادنى من الاخلاق سوي الشيخ طنطاوى ) ....... كما أن الوفاة الغامضة والمفاجئة للشيخ طنطاوى فى السعودية ( منبع الشر ) اثارت الشكوك حول هذه الوفاة وثار تساؤل هل هى وفاة طبيعية ام هى وفاة جنائية دبرت للشيخ طنطاوى ( بسبب وجود اشاعة انه اعتنق المسيحية سرآ ) ...... هنا لابد من قول الحقيقة والصدق والشيئ الذى لايقبل النقاش ابدآ هو الحقيقة التى تقول ( أن المسيحية لاتقبل الكذب ابدآ ولا تبيحه تحت اى ظرف من الظروف ) بعكس الاسلام الذى بنى على الكذب وعاش بالكذب واباح التعامل بالكذب ونهايته ستكون بسبب اكتشاف المسلمين لهذا الكذب ...... ومن هنا اؤكد للجميع اننا كاقباط لايجب علينا ابدآ أن نقول شيئ يخالف الحقيقة وأى أنسان مسيحي عليه دائمآ قول الصدق والحق وان يكون كلامه ( نعم نعم ولا لا ) ولايجب أن تنتقل عدوى الكذب من المسلمين الينا لذلك نحن نؤكد انه ( لم يحدث أن الشيخ محمد سيد طنطاوى اعتنق المسيحية ) نحن نقول الحقيقة دائمآ ولو كان الشيخ طنطاوى اعتنق المسيحية لما تأخرنا ابدآ فى اعلان الحقيقة بعد وفاته لذلك نرجو من ابناءنا الاقباط التأكد من اى معلومة قبل تداولها على مواقع الانترنت ونحن نؤكد اننا لانتأخر فى اعلان اوتأكيد اى حقيقة نثق فى مصداقيتها ولقد سبق أن كتينا مقالآ موجود على الانترنت يؤكد حقيقة اعتناق شيخ الازهر الفحام للمسيحية تحت عنوان ( القصة الحقيقية لاعتناق شيخ الازهر الفحام للمسيحية ) ومع كل هذا نحن نجد عذرآ سواء للمسلمين اوللاقباط الذين ساورتهم الشكوك حول الشيخ سيد طنطاوى بسبب غرابة تصرفاته التى ذكرناها سابقآ بالنسبة للطرفين لذلك نؤكد مرة اخرى ان الشيخ سيد طنطاوى لم يعتنق المسيحية سرآ وايضآ نؤكد 100% أن شيخ الازهر الفحام اعتنق المسيحية وسمى عبد المسيح الفحام ومات على اسم المسيح واحب أن اقول اننى حزنت جدآ بسبب موت شيخ الازهر طنطاوى وهو مسلم كنت اتمنى الا يكون نصيبه مع الهالكين والضالين لكن هو كان صاحب القرار وهو راشد وكامل السن واختار أن يموت ( كافرآ ) ..... اقصد مسلمآ ..... فهو وحده يتحمل نتيجة خطأ اختياره ونتمنى من كل شيوخ المسلمين وكل مسلم عادي أن يفكر فى حياته بعد الموت وعلى كل انسان أن يتحمل مسئولية قراره لانه حر فى حياته .... واكرر طلبي لابناءنا الاقباط الا يكتبوا شيئآ غير صحيح على اى موقع او منتدي قبطى حتى لا يفقد الناس الثقة فيما يكتب على النت فى هذه المواقع ولابد ان يظهر الفرق بين القبطى والمسلم فى المصداقية ويكفى اننا نكشف للمسلمين دائما كذب شيوخهم الدائم عليهم وبالدليل والبرهان مما افقد هؤلاء الشيوخ احترامهم لدي كل مسلم متحضر كما ان المسيحية لا تحتاج لاي انسان لتعتز بدخوله اليها مثلما يعتز الاسلام بعمر او حتى باى راقصة او مجرم المهم ان يقنع المسلمين انفسهم ان هناك من يدخل فى الاسلام لكن المسيحية ليست دين ( روبابكيا يقبل اى شخص واى عدد وباى سبب ) المسيحية ديانه عظيمة من يقبلها لابد ان يكون يستحق هذه الجوهرة ولابد ان يكون انسان يبحث عن الافضل وعن الاثمن والنفيس والغالى ولابد ان يكون مستعدآ لان يضحى بكل نفيس وغالى من الامور الدنيوية الفانية ويبحث عن الحياة الابدية وعن الاله الحقيقى وليس كما يبحث المسلم المخدوع من المشايخ عن الشهوات الجسدية وبنات الحوار والولدان المخلدون وكل هذه الامور القذرة والقبيحة والتى مكانها الحقيقي فى البرك والمستنقعات وليست فى السماء او الفردوس او فى محضر الله القدوس ليت كل مسلم يفهم الحقيقة والحقيقة هى ان حياة اى انسان بعيدآ عن المسيحية هى حياة بعيدة عن الله وقريبة من الشيطان ....
هذا المقال موجه الى جميع المواقع القبطية لمن يريد نشره .

هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ...
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. دخل المسيحيه وانتقل مسيحي الي ملكوت السماء . انقذ نفسه في آخر وقت.

    ردحذف

إرسال تعليق