أكد الدكتور القس سامح موريس، راعي كنيسة قصر الدوبارة، على إيمانه بتحول الخبز والخمر في "العشاء الرباني" إلى جسد ودم حقيقي، مشددًا على أن ذلك إيمانه الشخصي ولا يفرضه على أحد.
وأشار "موريس" في عظة له بثتها قناة "سات7" الفضائية، إلى أنه لا يريد التفرقة بين الناس، وهذا ما نادى به "كالفن" وآباء الكنيسة الأولى.
ولفت إلى أن بعض الناس يؤمنون أن هذا الأمر مجرد "رمز" وليس حقيقة، ولكنهم "هما أحرار"، وكما أنني لا أفرض رأيي على أحد فلا يفرض أحد رأيه علي.
وشدد على أن ما قيل سابقًا عن اعتذاره على هذه العقيدة، هو أمر غير حقيقي، لافتًا إلى أنه اعتذر فقط عن طريقة الجدال حول الموضوع، وما أثاره من جدل.
وقال "موريس" إنه يعتقد في ظهور القديسين، مشددًا على أن هذا "أمر واقع"، وهناك الكثير من القديسين ظهروا خلال العهد القديم، وآخرون خلال العهد الجديد.
كما لفت راعي الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة إلى أنه يعتقد في إجراء المعجزات والشفاء من الأمراض.
يُذكر أن العقائد التي تعرض لها "موريس" تُخالف العقيدة الإنجيلية التي تنتمي لها الكنيسة، وتوافق العقيدة الأرثوذكسية.
وأشار "موريس" في عظة له بثتها قناة "سات7" الفضائية، إلى أنه لا يريد التفرقة بين الناس، وهذا ما نادى به "كالفن" وآباء الكنيسة الأولى.
ولفت إلى أن بعض الناس يؤمنون أن هذا الأمر مجرد "رمز" وليس حقيقة، ولكنهم "هما أحرار"، وكما أنني لا أفرض رأيي على أحد فلا يفرض أحد رأيه علي.
وشدد على أن ما قيل سابقًا عن اعتذاره على هذه العقيدة، هو أمر غير حقيقي، لافتًا إلى أنه اعتذر فقط عن طريقة الجدال حول الموضوع، وما أثاره من جدل.
وقال "موريس" إنه يعتقد في ظهور القديسين، مشددًا على أن هذا "أمر واقع"، وهناك الكثير من القديسين ظهروا خلال العهد القديم، وآخرون خلال العهد الجديد.
كما لفت راعي الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة إلى أنه يعتقد في إجراء المعجزات والشفاء من الأمراض.
يُذكر أن العقائد التي تعرض لها "موريس" تُخالف العقيدة الإنجيلية التي تنتمي لها الكنيسة، وتوافق العقيدة الأرثوذكسية.
تعليقات
إرسال تعليق