متشددون يحرضون على التجمهر بالشوارع ومخاوف من تجدد اعمال العنف
كتب : نادر شكرى
قال ابراهيم خلف احد الاسر التى حرقت منازلها فى قرية كوم اللوفى مركز سمالوط بالمنيا ، ان بعض المتشددين تعدوا بالضرب منذ قليل على شقيقه ايوب خلف " الشهير باشرف خلف " لاجبارها على التصالح ، وتدخل احد افراد الامن من القوة المكلفه بتأمين القرية وتم انقاذها. واضاف خلف : ان المعتدين فام بتهديد شقيقه بمزيد من العنف واستهداف الاقباط اذا لم يتنازل عن جميع المحاضر التى حبس بموجبه 19 متهم على ذمة التحقيق واستغاث خلف بسرعة التدخل وتشديد التواجد الامن حيث تشهد القرية لان تجمعات من المتشددين بالشوارع ، وتحريض لتجدد اعمال العنف ضد الاقباط كرد فعل لرفض الاقباط جلسة الصلح التى شرع فيه احد نواب البرلمان وبيت العائلة . وظل خلف يصرخ فى اتصاله الهاتفى بنا " ارجوكم الحقونا احنا هنضرب الناس ببتجمع فى القرية وهم حلفين بضربنا وعيالنا لو مرحنش نتنازل عن المحاضر ..الحقونا ارجوكم . ويواصل الان المهندس مجدى ملك عضو مجلس النواب عن المنيا اتصالاته بالاجهزة المعنية لتكثيف التواجد ومنع تجدد اعمال العنف وحماية الاقباط ، مؤكدا انه لا سبيل سوى تطبيق القانون ورفض اى جلسات عرفية .
هذا الخبر من : الأقباط متحدون
كتب : نادر شكرى
قال ابراهيم خلف احد الاسر التى حرقت منازلها فى قرية كوم اللوفى مركز سمالوط بالمنيا ، ان بعض المتشددين تعدوا بالضرب منذ قليل على شقيقه ايوب خلف " الشهير باشرف خلف " لاجبارها على التصالح ، وتدخل احد افراد الامن من القوة المكلفه بتأمين القرية وتم انقاذها. واضاف خلف : ان المعتدين فام بتهديد شقيقه بمزيد من العنف واستهداف الاقباط اذا لم يتنازل عن جميع المحاضر التى حبس بموجبه 19 متهم على ذمة التحقيق واستغاث خلف بسرعة التدخل وتشديد التواجد الامن حيث تشهد القرية لان تجمعات من المتشددين بالشوارع ، وتحريض لتجدد اعمال العنف ضد الاقباط كرد فعل لرفض الاقباط جلسة الصلح التى شرع فيه احد نواب البرلمان وبيت العائلة . وظل خلف يصرخ فى اتصاله الهاتفى بنا " ارجوكم الحقونا احنا هنضرب الناس ببتجمع فى القرية وهم حلفين بضربنا وعيالنا لو مرحنش نتنازل عن المحاضر ..الحقونا ارجوكم . ويواصل الان المهندس مجدى ملك عضو مجلس النواب عن المنيا اتصالاته بالاجهزة المعنية لتكثيف التواجد ومنع تجدد اعمال العنف وحماية الاقباط ، مؤكدا انه لا سبيل سوى تطبيق القانون ورفض اى جلسات عرفية .
هذا الخبر من : الأقباط متحدون
تعليقات
إرسال تعليق