القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة حقيقية دخل ليفجّر الكنيسة ... فخرج منها مؤمناً بالمسيح

تلا الكاهن الإنجيل المقدّس، ألقى العظة المبشّرة بكلمة الحقّ،من المذبح المقدّس، من دون تردّد، ليكون قلبه ذبيحة للرّبّ يسوع.
هي تجربة استثنائيّة في البيرو، يخبر بأنّ جماعة شيطانيّة استقرّت في هذه المنطقة بهدف تفجير كنائسها ومنع التّبشير بكلمة الله.
المهمّة الأولى من مهامّها الشّريرة إذاً وقعت على عاتق ويليامز، الذي تسلّل إلى داخل الكنيسة، تخفّى عن الجماعات المصلّية وانتظر خروجها ليقوم بعمله الإرهابيّ.إلّا أنّ كلام الرّبّ في الإنجيل المقدّس بدّل ذاك المخطّط الشّيطانيّ، وها هو ويليامز يتحوّل إلى رجل بارّ تائب مؤمن يسير اليوم في دروب المسيح المقدّسة.هو يؤكّد أنّ الصّلاة الدّائمة انتصارٌ في وجه الأعداء ويحارب التّنجيم والسّحر المستشريين في البيرو، بحيث يلجأ الكبار والصّغار، الأغنياء والفقراء، المتعلّمين والجاهلين إلى الشّعوذة بحثاً عن أجوبة لتساؤلاتهم المستقبليّة.شهادة هذا الرّجل دليل جديد على انتصار يسوع على كلّ الأشرار، فهي خير مثال على عظمة كلام الحقّ والبرّ الذي نشره الرّبّ يسوع في العالم أجمع.عظيمة هي كلمة يسوع المسيح ... هي تلين الصّخر القاسي ... وتُبرد الشّمس الحارّة ... وتجفّف المحيطات الواسعة ... فما عجب في إعادة ضالّ إلى سكّة الإيمان 

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات